“وكما يعبث الاطفال ولا نعتب عليهم .. وكما يستشيطون غضباً فنبتسم لهم .. وكما يكسرون أغلى ما نملك .. فبسكاكرَ نكافئهم .. فكذلك انا مع طيفك .. ذكرياتك .. وما نُثر من حبك !”

محمود أغيورلي

Explore This Quote Further

Quote by محمود أغيورلي: “وكما يعبث الاطفال ولا نعتب عليهم .. وكما يستشيطو… - Image 1

Similar quotes

“وكما يذاكر الطُلاب طيلة الليل لإختبار الغدِ .. كذلك أنا مع لُغة شوقي لإختبار البُعد .. يهل طيفك ..أُخرج قلمي .. فيَهمُ إلى الاختبار قلبي .. عينٌ هنا .. بسمة هناك .. وسؤالٌ صعبٌ عن خصلة الشعر .. ولكن هيهات .. أما قضيت الليل أُذاكر حُبي !”


“وكما هي شقاوةٌ الاطفال .. كذلك هي شقاوة قلبي .. يبعثر في غياهب الظلام ... جُلَّ شوقي ... فأعود ألملمه معاتباً .. أيا قلب ! مللت مصادقة الأرقِ .. فيهللُ فرحاً .. أحب ! أحب ! .. فهل خلق الليل لغير أنغام العشقِ ؟”


“وكما السحب حيناً تُلبد السماء .. فتحجب ضوء القمر والضياء .. كذلك حبي تلبده حينٌ مواقفُ حياة .. ولكن النجم وإن بالسحب حُجبت السماء .. باقٍ باق دون ارتياب .. وكذلك حبي والاشتياق .. فإن أُغمضت عيني عَنه . .صاح "يا هذا انتباه !”


“وكما النجوم بعيدةٌ .. كذلك اليوم أنت ....ولكن حسبك تنيرين طول ليلي ... وإن أهلَ الصباحُ بالشمس ضاحكاً .. فأنت بعينيك كما ضياؤها ساطعٌ دونَ ملل ... صباحٌ ومساء تُشعين بكرم .. أيا نجمة مشمسةٌ في قلبي .. أما أخبرتك لأجلك عشقتُ علم الفلكِ !”


“قالت الألمانية زواجكم لا بد وأنه ناجح فنسب الطلاق لديكم منخفضة جداً مقارنة مع برلين أو هامبورج .. فرد مبتسماً الامر ليس كذلك صديقتي فنحن لا نملك خيار الزواج لكي نملك خيار الطلاق من أساسه فزواجنا معد ومرتب ومحكوم بمعطيات و مطلب ..مجرد إلتزام إجتماعي و تلبية مطلب جسدي ! أما لديكم فالمشاركة و الاحساس جزء من الاساس ان رحلت وجب التغير وفك الالتزام فلا تغرنك الارقام ! ولتعي أن الإنفصال المؤلم أفضل بكثير من إلتزام جاف مجحف !”


“نعم كثيرٌ من الاشخاص لا يُعطونك حق قدرك .. والكثير منهم أيضاً لا يقدرون ما تقدمه لهم من نفسك .. والاكثر من كل هذا من لا يعي كم من الصفح والعفو الذي قدمته حين حُمقه .. ولكن يكفيك .. يكفيك .. أنه في آخر النهار أنك ما زلت نفسك .. دون مساومةٍ .. دون انسياق للرد على دناءة فِعله !”