“السمكة ، حتى وهي في شباك الصيادين .. تظل تحمل رائحة البحر ! مريد البرغوثي - رواية رأيت رام الله”
“السمكة,حتى وهي في شباك الصيادين,تظل تحمل رائحة البحر!”
“في يومها الأخير ، جلس الموت في حضنهآ ! فحنّت عليه ، و دللته ، و حكت له الحكاية ، و ناما في وقت واحد . مريد البرغوثي من رواية رأيت رام الله”
“"كل شيء في إسرائيل محكوم بهاجس الأمن، إنها دولة ترى نفسها منتصرة دائما و ترى نفسها خائفة دائما و ترى نفسها على حق دائما. و هي منتصرة و خائفة منذ ستين سنة."مريد البرغوثي ... ولدت هناك و لت هنا”
“.. هذه ليلتي الأخيرة في رام الله ليلتي الأخيرة في هذه الغرفة الصغيرة وتحت نافذتها المطلة على أسئلة لا حصر لها والمطلة أيضاً على مستوطنة”
“الإنسان مليء بالتناقضات مهما أنكر ذلك، إن بداخله أصواتاً متضادة و هو يصغي لها جميعاً في أوقات مختلفة فيبدو تناقضه واضحاً للجميع. و لا يفزعني من يصرخ بي "أنت غلطان يا سيد مريد". طبعاً من الوارد أن أقع في الغلط. هل هذا غريب؟ و هل أنا أبله حتى اكون على حق دائماً؟”
“كلما رأيت بعض المحترفات الحزبيات والواحدة منهن تلوك الجمل الثورية وتسمعها تسميعاً ازددت إيماناً بثورة العمل المادي الذي تنجزه أمهاتنا في حياتنا اليومية دون ضجة ودون تنظير”