“وما معنى أن يكون الفلسطيني شاعراً، وما معنى أن يكون الشاعر فلسطينيا؟ الأول: أن يكون نتاجاً لتاريخ، موجوداً باللغة؟ والثاني: أن يكون ضحية لتاريخ، منتصرا باللغة. لكن الأول والثاني واحد لا ينقسم ولا يلتئم في آن واحد.”
“الأول يسير على خطى من سبقوه، والثاني يسير على خطى ذاته.. الأول يكفيه أن يكون مكرراً، والثاني يأبى إلا أن يكون فريداً.”
“لا بأس من أن يكون ماضينا أفضل من حاضرنا. و لكن الشقاء الكامل أن يكون حاضرُنا أفضل من غدنا. يا لهاويتنا كم هي واسعة!”
“فإن لكل مشكلة طريقين، الأول أن يكون لها حل، ولذلك لا تقلق، والثاني ألا يكون لها حل، فلماذا تقلق؟”
“إننا جميعا باعتبارنا محكوما علينا بالإعدام .. بالموت ..فى نهاية حياتنا ,لابد أن نعطَى الحق في أن نطلب طلبا , في أن نطلق صيحة , في أن نقول رأيا .. وحيث يكون كل شئ فاسدا وفانيا وقصير العمر فإنه لا يكون هناك معنى للتعصب .. ولا يكون هناك معنى لادعاء العصمة ..فكل إنسان عرضة للخطأ .. وكل نظام عرضة لأن يتاكله السوس من جانبه ..”
“يقول الدلاي لاما:( لا تقلق، فإن لكل مشكلة طريقين، الأول أن يكون لها حل، ولذلك لا تقلق، والثاني ألا يكون لها حل، فلماذا تقلق؟ )”
“يقول الدالاي لاما :(( لاتقلق فإن لكل مشكلة طريقتين الأول أن يكون لها حل , ولذلك لاتقلق .والثاني ألا يكون لها حل ، فلماذا تقلق ؟ ))”