“ذهبتُ للفراشِ ليلتها, لم أنم , لم آمن .... لا دمية تحرس ليلتي لا من يشاهد احلامي و يحفظها حتى تكبر يداي و اصنعها.فارقتني دميتي التي ما أذكر اسمها , و لم تفارقني عادة التعلق!”

جهاد نجيب

Explore This Quote Further

Quote by جهاد نجيب: “ذهبتُ للفراشِ ليلتها, لم أنم , لم آمن .... لا دمية… - Image 1

Similar quotes

“قَطعٌ …. نزيفٌ ….أَلَمْزمنٌ..لا أَلمْو لكن تظلُّ علاماتٌ تَحْكي, أن جُرْحاً ما كانَ هُنا و التَأمْ”


“ -أفهم من هذا أن القطار مر؟-نعم, و أنصحك أن تتأقلم وتنتظر القطار التالي , وتتمنى أن يكون أفضل.. وإن لم يكن, فقط تناسى وجود قطارات أخرى واستمتع برحلتك وحسب...فلن تملك يوما أن تغيرها”


“مثل الفتى الخشبي (بونوكيو) ,أحلامنا, تحتاجُ أن تَكُف عن خداعِنا و سحراً لتتحقق!و لا تتوقف الأحلام عن الكذب, و كلُّ الجنيات تبخرت مذ توقفنا عن الاعتقاد.”


“ليلى ماتت, سلمت العطرَ و خضرةَ الأوراقِ للسماءلم أبكها كما بكيتُ دميةَ طفولتي, فقط حقنتُ الدمعَ في الذكرى حتى إذا ما قاومت الدموعُ حبسَها و آلمتني ... تذكرتُها”


“عندما يصبحُ الانسانُ مهووساً بافتعالِ الحقائق .. تصبح الحرية شخصاً حجرياً لا نبضَ فيهِ ولا حياة .. يحملُ في يدهِ شعلةً لا تضئ و يقف كأنه الأله . يلتفُ الناسُ حَوله يعبدونه يقدسونه يرتكبون الآثامَ باسمه , ولا هو الحرية ... ولا الحرية ما يفعلونه .”


“لا تدري كم عمراً أسقطته وهي تركضُ باحثةً عن حياةكم ابتسامةٍ حقيقيةٍ أنفقت لأجل من لم تكن أعينهم سوى ثقبٍ أسودٍ يبتلعُ فرحتهاو كم ابتسامةٍ زائفةٍ قذفتها بوجهٍ حقيقي, فكُتب على كلِ ابتساماتها الزيفُ للأبد”