“قشِّرِ الكواكبَ هناك، في النهايةِ المُقَشَّرَةِ بمدية الفراغِ الطاهي , وَقِسِ الوسائطَ الكُلِّيَّةَ بأشبار النَّسْخِ”
“أتشبَّثُ بالمحاولةِقبلَ النهايةِ بقليلٍوأنا أعرفُ أنني أقِفُعلى الحافَّةِ”
“إنَّ الانزواء في الغرفةِ الضيّقةِ مع الفراغِ القاتل طريقٌ ناجحٌ للانتحارِ ، وليستْ غرفتك هي العالمُ ، ولست أنت كلَّ الناسِ فَلِمَ الاستسلامُ أمام كتائبِ الأحزان ؟”
“وددت بأن القلب شق بمدية وادخلت فيه ثم أطبق في صدريفأصبحت فيه لا تحلين غيره إلى مقتضى يوم القيامة والحشرتعيشين فيه ما حييت فإن أمت سكنت شغاف القلب في ظلم القبر”
“لم تكن مدينته، كانت وهمه الجميل و قدره القاتل. طعنته بمدية حتى مست القلب، ثم حركت سكينها في كل الاتجاهات و هي تراه يتضور ألماً و شقاءً.”
“هناك حل دائماً...هناك مخرج..طالما أن هناك إيمان والمشكلة ليست في الظروف”