“خفق القلبُ له مختلجاً خفقةُ المصباحِ إذ ينضبُ زيتُهْقد سلاني فتنكرتُ لهُ وطوى صفحةَ حبي فطويتُهْ”
“***كنت تدعوني طفلا، كلما ثار حبي، وتندت مقليولك الحق، لقد عاش الهوى في طفلا، ونما لم يعقلوأرى الطعنة إذ صوبتها فمشت مجنونة للمقتلرمت الطفل، فأدمت قلبه وأصابت كبرياء الرجل”
“تعال لا تعتذر لذنب بقدر حبي غفرت ذنبكْ !”
“رفْرَفَ القلبُ بجنبي كالذبيحْ وأنا أهتف: يا قلبُ اتّئدْفيجيب الدمعُ والماضي الجريحْ لِمَ عُدنا؟ ليت أنّا لم نعد !”
“كلما خلَّى حبيبي يده لحظة قلت وحبّي أبقِها!أبقها أنفض بها خوف غدٍ وأحسَّ الأمن منها وبهاأبقها أشددْ بها أزري إذا ضعُف الأزرُ أو العزمُ وهيأبقها أُومنْ إذا لامستها أن حبي ليس حلماً وانتهى”
“هي قصةُ الدنيا، وكم من آدم .. منا له دمعٌ على حوّاءِكل به قيسٌ إذا جنَّ الدجى.. نزع الإباءَ وباح بالبرحاءِفاذا تداركه النهارُ طوى المدامعَ في الفؤاد وظُنَّ في السعداء”
“المي محا ذنبي اليك و كفرا ....هبني أسأت الم يحن ان تغفرا..روحي ممزقة ولو ادركتها...جمعت من اشلائها ما بعثرا..او ليس لي في ظل حبك موضع...احبو اليه و ارتمي مستنصرا...ما كنت اصبر عن لقائك ساعة...كيف اصطباري على لقائك اشهرا...حتام كتماني و طول تجلدي...يا ايها الجاني علي و ما درى...و متى المآب الى رحابك مرة...لاريك جرحي والدما والخنجرا...”