“لَن أَسمحَ لِ أَهوائي أَن تأَخذني يَوماً لِمضامير نِزال "هَزلية" لا تَليق أَبداً، بأَحلامي وطُموحاتي الكَبيرة ..! لا مَجال مَعي لِزلة قَدم في قِصة عِشق ..فـ"الحب" في بِلادنا يُولَد ويَموتُ في لَحظآت..وجَميع المبادئ النبيلة والأَنيقة حَزمت أَمتعتها منذ زَمن ...! واستَقلت طائِرة الرَحيل إلى زمن آخر لا يُشبه بَشريتنا بِشيء ...، ...!~”