“مَسافات الدُنيا لَم تَستطع أَن تُفرق قَلبين نَبضا يَوماً بالحُب الصادِق ولَن تَفعل ..لَن تَفعل أَبداً .. =)”

نبال قندس

Explore This Quote Further

Quote by نبال قندس: “مَسافات الدُنيا لَم تَستطع أَن تُفرق قَلبين نَبضا يَوماً ب… - Image 1

Similar quotes

“أَيعقل أَنْ تَكونَ أَنت أُمنيتي الوَحيدة ولا تَتحق.!. أَيُعقل أَن تَكون حُلمي الوحَيد وتُوهب لِغيري.. أَيعقل أَن تَنفجر كَفقاعة في الهَواء كأَنك يَوماً لَم تَكُنْ..!”


“لِماذا أَعجز عن الصمود أمام كَلماتك ..! لماذا تكون حُروفك دوماً مصدر حزنٍ وحنين..رغم بَهجتها .! رُبما لأنها لَم تَستطع يَوماً أنْ تحتويني . .في قوالب الياسمين . . رُبما لِأنني-على شفا خيبة- خَرجت من القَفص ولم أعُدْ...لَم أَعُد ..”


“لَن أَسمحَ لِ أَهوائي أَن تأَخذني يَوماً لِمضامير نِزال "هَزلية" لا تَليق أَبداً، بأَحلامي وطُموحاتي الكَبيرة ..! لا مَجال مَعي لِزلة قَدم في قِصة عِشق ..فـ"الحب" في بِلادنا يُولَد ويَموتُ في لَحظآت..وجَميع المبادئ النبيلة والأَنيقة حَزمت أَمتعتها منذ زَمن ...! واستَقلت طائِرة الرَحيل إلى زمن آخر لا يُشبه بَشريتنا بِشيء ...، ...!~”


“قَاسِيَةٌ حَد المَوت ،تِلكَ اللَحظةَ التَي تَكتَشِفُ فِيها أَنك كُنتَ يَوماً مُثِيراً لِلشَفَقَة ..! أَنَ الجَميع صَافَح جُرحَك ..وأَلَمَك حَتى أَصبَح مَشاعَاً .!. أَن كُل مَن هَب ودَب رأَى انكِسارَك وشَرِبَ نَخبَ حُطامِك .. أَنَهم جَميعاً وَقفو مَكتوفي الأَيدي أَنهم استَغلو طِيبَتَكَ وعَفَويَتك ، واعتَبروها مُجرد سَذاجَة وغَباء ..!! أَنهم استَعدو جَيداً للاستِمتَاع بِمشاهَدة تراجِديَا جُرحك .. أَنهم لَم يُكَلِفو أَنفُسَهُم عَناء الوُقوف إِلى جانِبِك أَو عَلى الأَقل غَض أبصارِهم عَن نَزفِك .!. الآن ..إِغتَسل مِن كُلِ ما كَان ، زَمن السَذاجَةِ انتَهى ووَلّى .. يا أَنتُم \ يَنتَظِرُكم اليَوم وَجهٌ آخر لَم تَعتادوه ولَن تَفعَلوا أَبَداً .. وجَهاً لَن يُكَلفَ نَفسهُ عَناء مُسامَحَتِكُم .فَهذا اَقرَب ما يَكون للمُحال ..”


“يَا زُعماء النَهبِ والسَلب..ثِقوا أَنكم لَن تُستِكتوا شُعوباً فاضَ بِها الأَلم ، ولَن تَستطيع طَلقاتُكم الناريَة ومَدافِعكم قَتل قُلوبٍ أَماتَها الجوع والقَهر والفَقر ملايين المَرات، ولا تَظنوا أَن فِلسطين وأَطفال غَزة الأَبرِياء يوماً ما سَيغفِرون لَكم َتخاذلكم ..!”


“اسمك على شاشَتي الصَغيرة يَملأ قَلبي فرحاً . عَصافير الشَوق تُغَّرد على نافذتي ، أما انتظاري فها هو يَحمل أمتعته و يَرهب بعيداً حين يَسمع صَوت فَيروز تُغني لي ولك كَما لم تَفعل من قَبل . " بحبك إنتَ ...هَيدا إنتَ " صَباحي أنتْ .”