“كم أجدني في العُزلة! فهي تستردّني منهم لِترُدّني إلى نفسي .”
“أحتاج ربما إلى قدر من العُزلة لأربي حاسة الغفران من جديد”
“واستقرت الإهانة في الأعماق ، فهي لا تهضم ولا إلى الخارج تقذف”
“واسأل : كم من ابناء أمتنا العربية عاشوا حياة اسرة مصرية عادية ؟ كم منهم يعرفون ريف مصر ؟ كم منهم يعرفون قضايا العمل والبناء الاقتصادى المصرى ؟ كم منهم يعرفون مشاكل التحول الاجتماعى ؟ بل كم منهم يعرفون خصائص الشخصية المصرية مع العلم ان حقيقة وحدة الأمة لا تنفى حقيقة التنوع فى خصائص شعوبها ؟ إن عدم الفهم لم يخلق سوء الفهم فحسب ولكن خلق ماهو أخطر ... خلق مآزق تاريخية ...”
“اعتيادي على غيابك صعبو اعتيادي على حضورك أصعب كم أنا … كم أحبك … حتىأن نفسي من نفسها تتعجب يسكن الشعر في حدائق عينيكفلولا عينيك لا شعر يكتب”
“.. كم أنا أحبك حتى أن نفسي من نفسها تتعجبيسكن الشعر في حدائق عينيك .. فلولا عيناك لا شعر يُكتب ..”