“خَلف قُضبان حياةٍ خانقة ، أبيع عُمري في إنتظار المَجهول ، المَجهول الذي نعلق جميعاً على أغصانهِ آمالاً أن يكون سَعادة و بَريق يَبثُّ النور في أيامنا اللاحقة !”
“خَلف كُل إنتظار ، حِكاية مُفعمة بالتفاصيل و السَهر و البُكاء !”
“لا يكفي أن تكون في النور لكي ترى، بل ينبغي أن يكون في النور ما تراه.”
“ليس المهم أن تكون في النور كي ترى .. المهم أن يكون ما تود رؤيته موجود في النور”
“إن الرئيس الأمريكي لا يستطيع أن يكون مصدر ضغط على القوى المؤثرة في المجتمع الأمريكي ,, على العكس فإنه يصبح موضع ضغط منها جميعاً”
“هذا خطأ شائع نقع فيه جميعاً, فالظاهر أن من الصعب على ذهن المرء أن يميز بين جوانب الإنسان المتعددة, و أن من الأسهل بكثير أن يحكم على الشخص ككل, حُكما واحدا جاهزا, لا يميز بين جانب من فكر هذا الشخص و جانب آخر. و لعلّ هذا الميل الشئع لدينا في المحكم على الناس, هو الذي جعلنا نتراوح بين الحب الشديد لشخص ما في وقت من الأوقات, و السخط الشديد عليه في وقت آخر, بين التقدير البالغ لشخص, و احتقاره احتقاراً تاماً.”