“نقل فؤادك حيث شئت من الهوىما الحب الا للحبيب الأولِكم منزل في الأرض يألفه الفتىوحنينه ابدا لأول منزلِ”
“نقِّل فؤادك حيث شئت من الهوى *** ما الحبُّ إلا للحبيب الأوّلِ كم منزلٍ في الأرض يألفُه الفتى *** وحنينُــه أبــداً لأوّلِ منــــزلِ”
“نضحك من القلب إذ نستدعي الذكريات و...ننجح في إعادة عجلة الزمن إلى الو ا رء، فيُبعث الماضي الجميل حياً، لنعيد اعتصار لحظاته الحلوة...لقد بقي العيد دائماً هنا... في بيت طفولتي، بينما كبرتُ أنا وغادرت، وصار لي بيت آخر في مدينة كبيرة.. وحياة سريعة الإيقاع، ربما توسّعتْ مداركي ومعارفي وخضتُ تجارب نجاح وإخفاق... وخطوتُ باتّجاه بعضأحلامي، وفتحتُ نوافذ على عوالم جديدة لم أكن أتخيّل حتى وجودها، لكنّ ... أشياء كثيرة هربتْ مني في ذلكالركض الهستيري، بعضها لن ي رجع... وبعضها... أحاول تلمّسه بين فترة وأخرى في عودتي هنا حيث أجدو... « مكاني الأول » ذاتي، هنا فيكم منزل في الأرض يألفه الفتى... وحنينه أبداً لأوّل منزلوحنينه أبدأ لأول منزل-”
“وتجديد الإسلام ليس نقل الدين من مكانه إلى حيث يهوى الناس، بل نقل الناس من نطاق أهوائهم إلى حيث يرضى الله”
“يبدأ الحب ...وتتكرر البداية والنهاية في الأفق البعيد ...حيث السماء تنطبق على الأرض في الأيام الصاحية ..والشمس كنار منهمرة وانا أبحث عن الظل”
“الحب في الأرض بعضُ من تخيلنا لو لم نجده عليها لاخترعناه”