“لا شأن لي بالحبِّ.. ما شأني بِهِ؟ أنا خارجٌ من جنَّةِ الأحبابِ”
“أنا بدون القراءة، قراءة أي شيء شأني شأن مدمن لا يجد سيجارة، لا أعرف كيف أنسى الوقت وأجعله غير مسموع في انتظام قلبي ونَفَسي.”
“أنا الذي ما ذقتُ لحمَ الضأن .. أنا الذي لا حولَ لي أو شأن .. أنا الذي أقصيت عن مجالس الفتيان ، أدعى إلى الموت .. ولم أدع الى المجالسة!!”
“ما لي دوماً مستسلمة لما يأتيني من خارجي فيسلبني.. أحجر أنا حتى لا يحركني الهوى وتقودني أمنيتي الوحيدة؟”
“فأنا بدون القراءة، قراءة أي شيء، شأني شأن مدمن لا يجد سيجارة. لا أعرف كيف أنسى الوقت وأجعله غير مسموع في انتظام قلبي ونفسي.”
“هذا هو الإسلام .. وهذا هو خطابه لأتباعه والعالم : لا شأن لكم بالناويا .. لا شأن لكم .. ولا يعرف ما في القلوب إلا من خلقها”