“أقل ما في هذا الألم الذي يعتريــك ، أنه كفارة لذنوبك ، ماحِ لخطاياك ، مبيض لصحيفتك .. :))”
“في كل مأزق في حياتي كنت أنتظر ذلك الشيء ما الذي لم اكن أعرف أنه عندي ليخرجني من هذا المأزق ... أنا الآن في انتظار هذا الشيء !”
“لا بد أنه في مكان ما في هذا العالم .. عليه السلام”
“أهم جزء في فهم لغز الشخصية: ما الذي في هذا العالم يخلب ألبابنا؟ ما الذي يحفزنا بالفعل؟ ما الذي يعطي لحياتنا مغزى؟”
“الميّت هو الذي ما عاد بإمكانك أن تُعطيه شيئاً , لكن ما زال بإمكانه في الغياب أن يعطيكَ ما شاء من الألم.”
“لا زلت أشعر أنك تحاول التكفير عن الألم الذي سببته لذاكرتي ، لا أقل من ذلك ولا أكثر !”