“س : إيه المشكلة في كتابة التاريخ عندنا ؟ج: المشكلة إننا بنكتب التاريخ بنفس الطريقة اللي بنربي بيها أولادنا ... ما بنقولهمش الحقيقة ، بنقولهم اللي احنا عايزنهم يعرفوه .”
“المشكلة اننا بنكتب التاريخ بنفس الطريقة الي بنربي بيها أولادنا .. مابنقولهمش الحقيقة, بنقول لهم الي احنا عايزينهم يعرفوه”
“الكلب ما بيهوهوش علي الكلب اللي زيه ، هو احنا بني آدميين و الا ايه ، إحنا عندنا أخلاق”
“س : القيادة السياسية تدرس مع القادة العرب فرص إحياء عملية السلام ... ما تعليقك ؟ج : أهي دي بالذات حاجة ماحدش يقدر يحييها غير اللي خلقها .”
“يبدو أن التاريخ لقيط فعلا! لكن ما هي الطريقة لمعرفة الحقيقة غير البحث عنها؟”
“القوة الحاكمة السياسية هى التى تحدد للشعب ما هو المقدس وما هو المُدنس , ما هوالقانونى وغير القانونى , ما هو الشرعى وغير الشرعى . أما الحقيقة فهى تُدفَن فى التاريخ , حتى يملك الشعب كتابة التاريخ بنفسه , حتى تملك الأم المنكوبة القلم , وتكتب بنفسها تاريخ حياتها .”