“أنت لست بصاحبي، يا صاح ! ولكن كيف السبيل لإقناعك فتفقه وتفهم ؟إن طريقي غير طريقك ولكننا نمشي معاً جنباً إلى جنب .”
“أنت صالح بطرق عديدة ، يا صاح ، وإذا لم تكن صالحاً فإنك لست بالشرير”
“أنا يا رفاق أخشى الموت كثيراً .. و لست من هؤلاءالمدّعين الذين يرددون في فخر طفولي: نحن لا نهاب الموت .. كيف لا أهاب الموت و أنا غير مستعد لمواجهة خالقي ؟!!إن من لا يخشى الموت هو أحمق أو واهن الإيمان ...”
“ولم أفهم يوما كيف يكون "التفهم"برأيك!..لست أدري كيف يكون يا عزيز..ولا أظن بأني سأفهم ..”
“ولكن كيف يمكن أن أراك أنا ولا ترى أنت نفسك”
“لماذا يسلخني حية ألمك .. و لا يحرك ألمي لك شعرة؟؟؟ لماذا يدميني بعدك ...ثم تصرخ أنت من أن حبي يجرحك مرة تلو مرة؟؟؟ احتياجي إليك في نظرك قسوة .. غيرتي عليك .. في قاموسك هفوة .. فأخبرني يا صاح متي ستعرف أنني أنثي .. و لست صخرة؟؟؟؟؟؟”