“مساهمة من الجريدة في حل مشاكل قرائها تعلن :" مطلوب واسطة مؤثرة بصحة جيدة ، فعلى من يجد في نفسه المواصفات المطلوبة أن يتقدك بعرض رسمي ، على أن يُرفق بالعرض كشف طبي سليم ورسم قلب بالمجهود وتعهد ألا يموت خلاص عشر سنوات ”
“لا تصدق هذا الهراء أنك تقوم وتكبو وتتعلم من اخطائك . فهذه رفاهية بلاد الوفرة بينما في مصر أنت وسط ثمانين مليونا يتصارعون كلهم على قوارب النجاه لذلك إياك أن تخطئ . في بلد كمصر لا توجد عندك رفاهية القرارات الخطأ . فخطؤك الأول سيكون - غالباً - خطأك الأخير لأنه ببساطة .. سيقضي عليك .”
“باتعة وخضرة ومسعدة لا يعرفن أصلاً أنهن بائسات لأن الشيء يعرف بضده ، كما يعرف الأبيض بالأسود والليل بالنهار وهن لم يذقن الرخاء حتى يعرفن الشدة وحتى لو عرفن أنهن بائسات فإنهن يتقبلن الأمر بتسليم قدري . كالزلازل والبراكين وسائر الظواهر الطبيعية التي لا سلطان عليها لأحد ولا يخطر ببالهن أبداً أن سبب بؤسهن هو السياسة”
“وأحست بشىء يهتف فى روعها: «الواقع يمكن أن يتغير، إذا آمنت بقدرتك على تغييره. يمكنك إذا أغمضت عينيك أيتها الحالمة أن تصبحى كما تشاءين».”
“الأمن مقابل الحرية!الكارثة أننا لم نظفر بكليهما: لا الأمن ولا الحرية.”
“أخيرا يمكن ان يموت الانسان من أجل قيمه ، أن يضحي من أجل فكره ، ما أصعب ان يموت الانسان موتا اعتياديا !!!”
“ما أصعب أن تكون راهباً في دير يعج بالفاتنات من كل جنس !!”