“الإنسان المتدين لن تخاف منه إن ائتمنته على نفسك وعرضك ومالك , بينما الإنسان غير المتدين , فمهما كان متعلّماً فيظلّ ناقصاً تلك القيمة الجوهرية التي تصنع منه أخاً لك في الوعي والعقيدة , وفي طريق لايمكن أن يمشي فيه سوى المؤمنين ..”
“الفرق بين الموت والموت في ماهية الموت نفسه، في كيفية الموت ..كأن يموت الإنسان واقفًا أو منبطحًا!”
“الوطن ليس رئيس الجمهورية، وليس الحكومة، وليس الغيلان السياسيين ولا الجلادين، ولا المنفيين ولا المفقودين، ولا الخونة ولا الإرهابيين.. الوطن هو ما نتنفسه وما نستشعره، هو الأعشاب التي نمشي عليها والعصافير التي توقظنا في الصباح، والمطر الذي يباغتنا على غير موعد، والتحايا البسيطة التي لا نستوعب قيمتها إلا متأخرين”
“كان يرى في الدين عاملًا إنسانيًا قادرًا على صناعة المعجزات”
“حين نحضر عرسًا نحمل وردًا ، وحين نزور مريضاً نحمل وردًا ، وحين نزور ميتاً نترك إكليلًا على قبره . لافرق بين الناس الذين نزورهم .كلهم يتشابهون من حيث فكرتنا أنه علينا أن نحمل شيئاً في يدنا كي لا يصدمهم شكلنا ونحن ندخل إليهم فارغي الأيدي !”
“نظر إلي بغضب وقال -إهانة الوطن ليست حرية بل وقاحة !وجدتني أبتسم ..قلت بصوت طبيعي.. - الوقاحة أن يهين الوطن شعبا كاملًا”
“أليس الله هو الأقرب إلى المفجوعين من غيرهم ؟”