“راقت لي الكلمات التي كان يرددها الحاج محمود لإبنه خالد وهي :لايمكن لأحد أن ينتصر إلى الأبد، لم يحدث أبدا أن ظلت أمه منتصرة إلى الأبد .وما أضافه خالد لكلام والده :لست خائفا من أن ينتصروا مره وننهزم مره أو ننتصر مره وينهزموا مره ، أنا أخاف شيئا واحدا أن ننكسر للأبد ، لأن الذي ينكسر للأبد لا يمكن أن ينهض ثانية ، قل لهم احرصوا على ألا تهزموا أبدا”
“لا يمكن لأحد أن ينتصر إلى الأبد، ولم يحدث أبداً أن ظلت أمة منتصرة إلى الأبد...لكنني اليوم أحس بأن شيئاً آخر يمكن أن يقال أيضاً وهو أني لست خائف من أن ينتصروا مرة وننهزم مرة أو ننتصر مرة وينهزموا مرة، أنا أخاف شيئاً واحداً وهو أن ننكسر إلى الأبد، لأن الذي ينكسر للأبد لا يمكن أن ينهض ثانية، قل لهم احرصوا على ألا تُهزموا إلى الأبد.”
“لست خائفاً من أن ينتصروا مرة وننهزم مرة أو ننتصر مرة وينهزموا مرة، أنا أخاف شيئاً واحداً أن ننكسر إلى الأبد،لأن الذي ينكسر للأبد لا يمكن أن ينهض ثانية، قل لهم احرصوا على ألا تُهزموا للأبد”
“لا يمكن لأحد أن ينتصر إلى الأبد، ولم يحدث أبداً أن ظلت أمّة منتصرة إلى الأبد، لكنّني اليوم أحسّ بأنّ شيئاً آخر يُمكن أن يقال أيضاً وهو أنّي لست خائف من أن ينتصروا مرّة وننهزم مرّة أو ننتصر مرّة وينهزموا مرّة، أنا أخاف شيئاً واحداً وهو أن ننكسر إلى الأبد، لأنّ الذي ينكسر للأبد لا يمكن أن ينهض ثانية، قُلْ لهم احرصوا على ألا تُهزموا إلى الأبد.”
“كان والدي رحمه الله يردد دائما : لا يمكن ﻷحد أن ينتصر إلى اﻷبد ، لم يحدث أبدا أن ظلت أمة منتصرة إلى اﻷبد . ودائما كنت أفكر فيما قاله ، لكنني اليوم أحس بشيء آخر يمكن أن يقال أيضا وهو إنني لست خائفا من أن ينتصروا مرة وننهزم مرة أو ننتصر مرة وينهزموا مرة ، أنا أخاف شيئا واحدا أن ننكسر إلى اﻷبد ، ﻷن الذي ينكسر لﻷبد لا يمكن أن ينهض ثانية ، قل لهم احرصوا على ألا تهزموا إلى اﻷبد .. زمن الخيول البيضاء - إبراهيم نصر الله ♥”
“*لا يمكن لأحد أن ينتصر إلى الأبد , لم يحدث أبدا أن ظلت أمة منتصرة إلى الأبد .”