“كانت تعطيه أحاسيس متناقضة.روضت كل عواطفه الجامحة.أعطته فقط الإحساس بأنها امرأة فيها كل النساء.حنونة مثل ريح الصبا.عنيفة مثل ريح السموم.لا يعرف الحد الفاصل بين رضاها وغضبها.”

محمد المنسي قنديل

Explore This Quote Further

Quote by محمد المنسي قنديل: “كانت تعطيه أحاسيس متناقضة.روضت كل عواطفه الجامحة… - Image 1

Similar quotes

“كل العلامات مرسومة على الأصابع ، المصير والقدر والحب وخيبة الأمل ، فالإبهام يحمل علامات سوء الحظ ، أما السبابة فهي للحظ الحسن ، فهل يمكن أن تنتهز الفرصة وتنفض جلدك القديم ، إن امرأة عمرك ما زالت في انتظارك ، حاذر أن تجرح هذا الإصبع أو تجعل أحداً يجرحه ؛ فلو سال دمك لتبدد حظك ، أما هذا الأوسط فهو لاستعادة الأرواح الشاردة ، لا تعذب نفسك أكثر مما تحتمل فالأرواح هشة كالزجاج وخفيفة كالريش تأخذها ريح الزمن بلا عودة ، أما البنصر فهو لصحة القلب ، لا تبقه مغلقاً طويلاً ، افتحه لريح الأنهار ، وضوء النجوم ، أحياناً تكون الأكذوبة القريبة خيراً من حقيقة بعيدة المنال ، يبقى ذلك الإصبع الصغير ، إنه للمس كل الأشياء المحرمة فلا تحرم نفسك من متعة الإحساس بها حتى وإن كانت محرمة.”


“كانت (عزة) تضع أناملها على جبهة (كثير) وتهمس مدهوشة: من الذي يصدق أنني سوف أحبك مثل حبك لي؟! كانت في الصحراء بئر بعيدة، إذا شرب منها عاشقان لا يفترقان. ذهبا يبحثان عنها وسط الشعاب فضلا الطريق. وعندما وصلها .. كان وحيدا. وكانت (عزة) قد تزوجت من رجل آخر لا يقول شعرا، ولا يحلم ببئر المحبة، لكنه طويل عريض مثل كل الرجال.”


“كان مثل كل الحلاقين ما ان تبدأ اصابعة بالتلاعب بالمقص حتى يبدا لسانة بالتحرك بالكلام كان هناك عصبا واحد بربطهمها معا”


“الصعلوك لا يملك شيئا لذلك لا تثتأثره شهوات التملك ولا تؤرق ليله أحلام الأنانية..توحده الصعلكة مع ريح الفجر وحداء القوافل و همسات العشاق على حواف العيون..حتى أنه يهب كل ما يملك..يهب يهب يهب..ولا يظفر إلا بشهوة الحياة المتدفقة....”


“لا تعذب نفسك أكثر مما تحتمل فالأرواح هشة كالزجاج وخفيفة كالريش تأخذها ريح الزمن بلا عودة.”


“لا تعذب نفسك أكثر مما تتحمل فالأرواح هشة كالزجاج وخفيفة كالريش تأخذها ريح الزمن بلا عودة”