“انك الان داخل نطاق الحب ...فلقد اكلت سهوا من تفاحتى فأخرجت من جنتك الى دنيتى..فأصبحت ملكه متوجه على عرش قلبك بعد كونى جارية فى قصر عبوديتك فجميلا صبرى ومرهقا غرورك ورائعا جاذبيتى ..انوثتى ضعفى دموعى انها الخدعه عليك ...فلا تنزعج فمازلت فى منفى فى دنياك بين حصار اشواقك واطلال ذكراك ومازال موطنى هو عيناك”
“اترك حروفى وحدها فى تلك المسافه الفاصله بيننااترك حروفى فى الفراغ تحاول ان تجتاز كثير من المسافات لتصل اليك رغم انها ماكانت يوما تبحث عن طريق لتصل لك فهى دائما ماكانت تتراقص على اعتاب اوراقك وتداعبها اناملك فى صمتاهرب من كل المدائن لاسكن مدينتك اهرب من كل العيون لاختبئ بين عينيكفوحدك من استطيع ان استقر فى هدوء الى جوارة”
“الحب الذى يلقيه الله فى القلوب لا يحتاج الى مبررات ولا لأذن مرور هو فقط منحه من الله”
“اخذت تنظر الى صوراها القديمة لعلها تتذكركيف فعلت بنفسها لكى تصبح هكذاكيف كان الزمن والحياه فى صالحهاوكيف الان تغير كل شىءلم يعد لها مكان ……اصبحت تعيش بين الصور والذكرياتاصبحت لاشىء فى حياة من تحبهم”
“الانسان دائما فى حاجة الى من يحتويه ..الى من يحتضنه ..و أشد الناس تعاسة فى هذه الدنيا هم من لا يجدون سوى الحوائط لتحتويهم فينتقلون من بين حوائط الغرف لحوائط القبر..”
“الخيار إذاً بين قتلة يزايدون عليك فى الدين , و بذريعتة يجردونك من حريتك .. و آخرين مزايدين عليك فى الوطنية , يهبّون لنجدتك , فيحمونك مقابل نهب خزينتك”