“لا تكن من هؤلاء الذين يهدون الأثرياء الهدايا الثمينة...ويعطون الفقراء ملابسهم المستعملة”
“أخاف من هؤلاء الذين يمنحوننى ذاكرة و تاريخاً. أخاف لأنهم يمنحونى شيئاً يبقى معى بعد أن يرحلوا، كذلك أخاف من بطاقات المعايدة و الهدايا و الرسائل، كل الحصارات الصغيرة التى لا ننتبه لأثرها علينا إلا متأخرين، و إذا كان بامكانى التخلص من الهدايا، فكيف يمكننى أن أخلى فكرى من أصواتهم العالية؟”
“أنا أخاف من هؤلاء الذين يمنحوني ذاكرة وتاريخاً , أخاف لأنهم يمنحوني شيئاً يبقى معي بعد أن يرحلوا ! وإذا كان بإمكاني التخلص من الهدايا , قكيف يمكنني أن أخلي فكري من أصواتهم العالية ؟”
“نبحث عن الجمال في ركام الأشياء حولنا مثلما يبحث الفقراء في نفايات الأثرياء، في ساعة متأخرة من الليل.”
“وإنى وإياك لنعرف هؤلاء المزيفين القول، الذين لا يعظمون إلا من هو أكثر منهم زيفاً، هؤلاء الذين يحملون عقولهم فى سلاسل إلى الأسواق يبيعونها أول من يساومهم عليها.”
“لا أحب الحديث كثيراً. فأنا أدهش من هؤلاء الناس الذين يجيدون الكلام.”