“لأن المنايا تحدّق فيكبعين الزمان التي لا تخونفتبصر في مقلتيك ترابًا وتبصر دودًا وراء الجفونفخلّي جمالًا يراه الغروروليست تراه عيون الدهوروخلّي الجهاد , وخلّي الطموحوخلّي القصور وحيّي القبورودوري مع الكون جيلاً فجيلًافهل نحن إلّا قبور تدور ؟”
“اختلف الزمان. نحن في التسعينات لا تخافي. من يُعتقل الآن الإسلاميون والولدان بلا ميول إسلامية”
“عندما يباغتك الألم لا تشكو به فيزداد في عيون من حولك ، انساه مع ابتسامات الآخرين”
“آنت تراه "مدخلاً" وغيرك يراه "مخرجاً”
“الملوك لا يبنون القصور ليعيشوا فيها، القصور تبنى لتؤكد أبهة الدولة، وقوتها؛ لتظل دعاية خالدة مع الزمن.”
“إننا في هذا الزمان أحوج ما نكون إلى منارات تضئ للسائرين في لجج الظلام و يكون شعارهم هو القيام بالواجب مهما كلفهم – لأنه واجب – لا طلبا للصيت و لا جريا وراء المجد ..... لا يعرفون المجاملة و لا النفاق و لا يستهويهم وعد و لا يرهبهم وعيد ... لسانهم مطابق لقلبهم و عملهم متفق مع وحي ضميرهم”