“هذا سىء..لماذا أفترض دائما أن جميع من التقى بهم يشبهوننى فى كل ما احب و أكره، حتى غذا بدا شىء من الاختلاف توقفت لأفكر ولا يسعفنى تفكيرى!”

“أنا أكره الصداع. أكره أن أناقش كل تصرفاتى و أعللها لأننى لا أجد دائما مبررا لكل ما أصنعه.”

“كل شىء فى حياتنا رزق حتى الحب . سبحان الله فى عدله تفاوتنا فى مصنفات عطائه و تساوىنا فى توزيعه فإنتهينا جميعاً من حيث بدأنا و لن يسعد إلا من يرضى”

“فالمسألة ليست مسألة تعليم او مدارس! انها توفيق من الله !طالما في وجهك القبول من الاساس، فإن الناس يصدقونك فى كل ما تقول و تفعل حتى لو كنت كذابا أفاقا!و حتى و هم يعرفون انك تسرح بهم!”

“و طالما أن جميع القائمين على الشغل فى بلادنا يمدون الأيدى حتى و إن لم يخرجوها من جيوبهم فإن ما تسمونه القانون و الضمير و العدل مجرد كلام فى كلام يا بوى”

“بعض الاصدقاء كأثاث منزلنا وجودهم له الكثير من الاهميه ولكن دائما ما يحتاج للتجديد , وبعضهم مثل ديكورات المنزل نجتاجهم لتجميل وضعنا فقط لكن يسهل كسرهم و دائما ما نكن فى حاجه لتجديدهم ايضا , والبعض الاخر كالمنزل نفسه لا نجد الراحه الى معهم ولا نفرغ كل محتوياتنا الا بهم”