“أنظرُ إليكَ أحيانًا وأتمنى لو احتوتكَ عينايّ، حتى لا أبحثُ عن وجهكَ خلف مرايا الزمن الصعب الذي نعيشُ فيه.”

فاروق جويدة

Explore This Quote Further

Quote by فاروق جويدة: “أنظرُ إليكَ أحيانًا وأتمنى لو احتوتكَ عينايّ، حتى لا … - Image 1

Similar quotes

“ان الذكرى هي الكفن الذي نلف به مشاعرنا القديمة حتى لا ياكلها التراب والذكرى منطقة بعيدة عن الحب انها التابوت الذي تدفن الحب فيه لكي نزوره جينما نريد . والذكرى اخر الانفاس التي نشعر بها في الحب انها اللحظات الاخيرة انها نوبة سكون ابدية .”


“أنا انسان أصافح المرأه من عقلها ويأسرني حنانها قبل بريق عينيها ويبهرني عطاؤها قبل ألوانها الصارخة !_وجوه كثيرة خدعتني بالألوان ، وانا يا سيدتي أبحثُ دائمًا عن الآنسان”


“أنا أعتقدُ أن افتقادَ الأشياء أحيانًا يولد فينا الاشتياق والرغبة، وأنّ أسوأ ما في الإنسان أن يشعر أنه امتلكَ شيئًا، من هُنا تبدأ رحلة التراجع، ولو عادَ بنا الزمن لاخترتُ أن ألقاكِ الآن.”


“اترك لنفسك طبيعتها.. دعها تحاول وتجرب وتسبح.. حتى لو تعرضت للغرق.”


“إن الحب هو الشيء الوحيد الذي نرى فيه آدميتنا”


“قالت: ما الذي يجعلك حزيناً؟قلت: أشعر أنني جئت فى غير زماني . . كنت أتمنى أن أعيش زماناً آخر . . قالت: وأى زمان تمنيت أن تعيشه؟قلت: ليس هناك زمان بعينه تمنيت ان أعيش فيه . . ولكنني أشعر اننا نعيش احط عصور التاريخ . . لا أعتقد أن هناك فترة فى تاريخنا كله تتشابه مع الزمن الذي نعيشه اليوم.فالت: ولكن الإنسان هو الذي يصنع زمانه . . فإذا كان زماننا رديئاً فنحن الذين صنعناه . . قلت: طبيعة الأشياء تقول ذلك . . و لكن الذي حدث غير ذلك تماماً . . طبيعة الأشياء تقول أن الأجيال تسلم الراية لبعضها البعض . . وأن مسئوليات التاريخ تُوزع على سنوات الزمن و يصبح لكل جيل دوره و مشاركته سلباً و إيجاباً . . ولكن الذي حدث أن هناك جيلاً أمسك برقبة التاريخ ولم يتركه و لم يتركنا حتي الآن رغم كل ما حدث من كوارث . . إن الممثلين يرفضون أن يتركوا المسرح رغم أن الرواية انتهت و ألقى الجمهور على الممثلين آخر الزجاجات الفارغة . .”