“أكتر حاجه بتوجعني عالفيس لما ألاقي بنت كاتبه انها خلاص هتتخطب ومسافه ما اخش بروفايلها اباركلها ألاقيني أنا - و الميه و خمسين شاب اللي عندها - معمولنا ديليت في 3 ثواني ..المجد لكل بنت محسستنيش اني كنت مجرد اوبشن ..”
“مــآسي البلد كترت ، و الواحد من كتر صور الحداد اللي بيحطها عالفيس نسي خلقته بقت عامله ازاي”
“طول ما الشاب اللي بينزل التحرير دلوقتي هو نفسه اللي بيعاكس البنات بعد الضهر وهو نفسه اللي بيسب الدين عالقهوه و هو نفسه اللي بيزمبق زمايله في الشغل .. عمر ما البلد دي هتتصلح”
“واحد شكله جديد عالفيس باعتلي عالإنبوكس وبيقولي"هو أنت تعرفني؟؟؟" .. قلت له "لأ معرفكشي" .. قالي لي "أصل انت بتظهرلي كتير عالجنب ضمن الأصدقاء المشتركين فقلت أكيد يعرفني" .. قلت له "لا والمصحف معرفكش" .. قالي "بس ده بيني وبينك 32 صديق مشترك" ..قلت له "و رب الكعبه معرفك" ..قالي "بص انا عملتك آدد عشان أنت كل شويه بتظهرلي في العمود اللي عالجنب ده فيمكن تطلع تعرفني" .. قلت له "يا مرحب يا سيدي بس للأمانه أنا معرفكش" .. قاللي " طب تعرف بقى واحد اسمه (محمود مش عارف ايه)" .. قلت له "لأ والله معرفوش" .. قالي "اصل انا لما عمتلك آدد لقيته ظهرلي ضمن الاصدقاء المشتركين فقلت اكيد يعرفني" .. قلت له "معرفوش و لو فضلت تضيف الناس بالطريقه دي هتلاقي نفسك بتتعرف عالفيس كله في خمس دقايق" ..قالي "طب أعمل ايه؟ بلاقيكو بتظهرولي كتير عالجنب كل شويه وأنا بزهق فبأضيفكوا وأقول يمكن يعرفوني" .. قلت له "طب طالما بتزهق مريحتش دماغك ليه و عملت لنا كلنا بلوك عشان منظهرلكش خالص عالجنب ده كل شويه" .. قالي "ما أنا خفت تطلعوا تعرفوني في الآخر فتدوروا عليا في الفيس تلاقوني عاملكوا بلوك فتزعلوا" !!!! قلت له فعلاً ..."الغَبـَــــاءْ لاَ دِيِنَ لـَــــــــــــه « ...”
“الله يخرب بيت اللي قال على الفيس بوك و تويتر مواقع تواصل اجتماعي .. هو فين التواصل ده ؟؟؟؟!!! .. أنا من ساعه ما دخلتها وأنا معدتش بشوف حد !!”
“نفسي أعيش لليوم اللي أشوف فيه كلمه (صنع في مصر) محطوطه على أي حاجه تانيه غير الملابس الداخليه وقواعد التواليتات ..”
“بس الشهاده لله إنه أجمل ما في ثورتنا العظيمه هي أنها أوصلت السياسة لكل مستويات الشعب بعد ما كانت بس مقتصره عالنخبه المثقفه .. شعور بالفخر لما تخش الفيسبوك وتلاقي (ريم _ المستعجله) دابه خناقه مع (تاحه _ مش _ مرتاحه) عشان مختلفين عالفرق ما بين دينيه الدوله وعلمانيتها”