“لا يا أصحابيلا تلقوا بالاً ليأستودعكم كلماتي”
“عندما تكون أمام أعيننا كنوز عظيمة فنحن لا نلقي لها بالاً، وهل تعرف السبب؟ لأن الرجال لا يؤمنون بالكنوز.”
“لا أعلم كيف استطاع الحزن أن يروض كلماتي”
“يوماً ما… ستصيبك شظايا كلماتي الطائشة بمقتل... لا تقرأني !”
“أخرج عن صمتك وتجاوز كسلك وبادر بالعطاء، لعل كلمة منك أو فعلاً لا تلقي له بالاً يرفع أناساً لقمة السعادة!”
“يوم كانت كلماتي، تربة،،كنت صديقا للسنابل..يوم كانت كلماتي، غضبا،،كنت صديقا للسلاسل..يوم كانت كلماتي، حجرا،،كنت صديقا للجداول..يوم كانت كلماتي، ثورة،،كنت صديقا للزلازل..يوم كانت كلماتي، حنظلا،،كنت صديق المتفائل...حين صارت كلماتي،، عسلا،،،غطى الذباب، شفتي...”