“هل حياتنا تسير عكس رغباتنا”
“تُري .. هل نأتي إلي الحياة لنصيغ نظرياتنا ..أم تملي علينا النظريات .. وهكذا تسير حياتنا ؟؟”
“هل كان من الممكن أن نعيش حياتنا ونتجاهل السياسة ؟”
“ان الله خلق الحياة لكى تتم قسمتها على أثنين,رجل وامرأة,هكذا تسير الأمور, لا معنى للفرحة مالم تقتسمها مع أحد فتصبح أكبر على عكس قانون القسمة,والحزن يصبح قاتلا مالم يتعاطف معك احد”
“أحبّك... وحبي لك خلق في نفسي الجرأة على التساؤل عن حبك.. عن الحب.. هل هو خدعة لصبغ رغباتنا الترابيّة الحمر بألوان سامية فخمة؟ هل ثقافتنا ونعومتنا وثيابنا النّظيفة ورائحة العطر في عنقي وذقنك الحليقة مجرد خداع؟ مجرد ترتيل ديني كاذب في أودية الرغبة الرطبة الحارة؟”
“إن التغاضي عن توافه الأحداث وصغائر الأمور أمر لا بد منه حتى تسير حياتنا في مسارها الصحيح ، فأغلب ما يكدرنا لا يستحق معشار ردة أفعالنا .. إذن فلنضحك جميعا لحياة أكثر جمالاً ..”