“...لَكنّ مُحَمّدا عَليْه الصّلاة وَالسّلام وَصَحْبه كانوا مسْلمينَ في مُجْتَمَع قرَيْشَ الكَافر .. في بيئة الكٌفر ، وَمنَاخ الكٌفر ..لَمْ يَمْنَع أيّا منْهُم مِنْ أنْ يَكون مُسْلما تَامّ الإسْلام.”
“أحاوِرُ أنوثتَكِ الصَماءَليس مِنْ أجل حياتِكِولكني أحاولُ أنْ أعيشْأرسُمُ جُدراناً وَهميةكي أنقُشَ عليها كلِماتيليسْ مِنْ أجلِ أنْ تَقرأيهابل مِنْ أجلِ أن أعيشْأغادِرُ الحَفلة التنكُريةَ في بيتِكِوأرتدي قصائِدي مِعطَفاًليسْ مِنْ أجلِ أنْ تَنجذِبي ليولكني أحاوِلُ أنْ أعيشْوأكثَرُ ما يُقلِقـُني في شِعريأني أكتبُ لأنوثتِكِمِنْ أجلِ أنْ أعيشْ”
“لَـا تَرْشِ في الحقِّ أحدًا. الحقُّ أشرفُ مِنْ أنْ يقتنِعَ بهِ أو ينْضمّ إليهِ مُرْتَشِي!”
“أنْ أضيعَني فيكِخيرٌ مِنْ أنْ أضيعَنيفي هذهِ الدُنيا”
“إلى كُل رجُلالمرأة التي تَستبدلُ رائِحةَ البَصل بدلاً من العُطورِ الفرنسيةيجب عليكَ أنْ تبيعَ نفسَكَ مِنْ أجلِ أنْ تَشتَريهاوأنْ تبيعَ مِنْ عُمرِكَ مِنْ أجلِ أنْ تـُعطيهاوأنْ فرحَها هو واجبٌ وطنيٌ وديني عليكَ حتى يوم القيامة..”
“ما في المقامِ لذي عقلٍ وذي أدبِ مِنْ رَاحَة ٍ فَدعِ الأَوْطَانَ واغْتَرِبِ سافر تجد عوضاً عمَّن تفارقهُ وَانْصِبْ فَإنَّ لَذِيذَ الْعَيْشِ فِي النَّصَبِ إني رأيتُ وقوفَ الماء يفسدهُ إِنْ سَاحَ طَابَ وَإنْ لَمْ يَجْرِ لَمْ يَطِبِ والأسدُ لولا فراقُ الأرض ما افترست والسَّهمُ لولا فراقُ القوسِ لم يصب والشمس لو وقفت في الفلكِ دائمة ً لَمَلَّهَا النَّاسُ مِنْ عُجْمٍ وَمِنَ عَرَبِ والتَّبْرَ كالتُّرْبَ مُلْقَى ً في أَمَاكِنِهِ والعودُ في أرضه نوعً من الحطب فإن تغرَّب هذا عزَّ مطلبهُ وإنْ تَغَرَّبَ ذَاكَ عَزَّ كالذَّهَبِ”