“ القرآن ينبوع يتنافس الناس في الارتشاف منه بقدر منازلهم, كما قال الامام ابن تيميه:(والقرآن مورد يرده الخلق كلهم,وكل ينال منه على مقدار ما قسم الله له)”

إبراهيم السكران

Explore This Quote Further

Quote by إبراهيم السكران: “ القرآن ينبوع يتنافس الناس في الارتشاف منه بقدر … - Image 1

Similar quotes

“إذا كان الله سبحانه اختار أن يكون دعاء أعظم سورة في القرآن هو (سؤال الله الهداية) فهذا يعني أن الضلال وشيك خطير مخوف، وإلا لم يفرد الله سؤال الهداية بهذه الخصوصية ، لو كان الضلال أمراً مستبعداً أو مما يجب أن لا ننشغل بالخوف منه أو يجب أن لا نكون سوداويين ، لما كان الله أرحم الراحمين والذي يريد لنا الخير أكثر مما نريده لأنفسنا،يختار أن يكون دعاء الفاتحة هو طلب الهداية . ولاحظ المقام الذي يدعو في المرء بالهداية؟ إنه ليس مقام معصية ولا مقام ضلال! دل هذا على أننا نسير في حقل ألغام من الانحرافات وأن هذه الدنيا محفوفة بكلاليب الباطل تلتقط الناس يمنة ويسرة”


“حين يوفقك الله لقراءة حزبك اليومي من القرآن ، فلاتشعر بإي إدلال على الله بأنك تقرأ القرآن ولتنتقل لمقام إيماني آخر ، وهو استشعار منة الله وفضله عليك أن أكرمك بهذه السويعات مع كتاب الله”


“فهل يخطر ببال باحث يحترم مقتضيات البحث العلمي أن الله أنزل إلينا "ألفاظاً" ليختبر إمكانيات كل جيل في التحليق بمعانيها كيفما اتفق؟ وأن الله سبحانه وتعالى لايعنيه المراد الالهي فيها بقدر مايعنيه مراعاة ألفاظها ؟! وأن الاحتمالات الدلالية لألفاظها كلها خيارات متاحة؟! هذا عبث ينزه الشارع عنه, ويتناقض مع وصف القرآن لأم الكتاب بأنه "محكم".”


“(إياك نعبد) هي قلب سورة الفاتحة وقلب أعظم سورة في كتاب الله ، ومع ذلك كم تاهت عن هذه السورة، بل عن هاتين الكلمتين فقط ، أمم من الخلق !”


“إنه الحبل الناظم والحقيقة الكبرى في القرآن ، وهو استمرار حركة القلب بالإيمان بالله والتعلق به سبحانه ”


“القرآن اذا خيم سكون الليل يكون عالماّ آخر”