“لقد اخترقتني كصاعقةوشطرتني نصفيننصف يحبك ونصف يتعذبلأجل النصف الذي يحبكأقول لك نعموأقول لك لاأقول لك تعالوأقول لك اذهبأقول لك لا اباليوأقولها كلها مرة واحدة في لحظة واحدةوانت وحدك تفهم ذلك كلهولا تجد فيه أي تناقضوقلبك يتسع للنور والظلمةولكل أطياف الضوء والظل ...لم يبق ثمة ما يقالغير أحبك !!...أنت”
“أقول لك نعموأقول لك لاأقول لك تعالوأقول لك اذهب أقول لك لا اباليوأقولها كلها مرة واحدة في لحظة واحدةوانت وحدك تفهم ذلك كله ولا تجد فيه أي تناقض وقلبك يتسع للنور والظلمةولكل أطياف الضوء والظل ... لم يبق ثمة ما يقال غير أحبك !!...”
“لا تصدق حين يقولون لك انك في عمريفقاعة صابون عابرة ...لقد اخترقتني كصاعقةو شطرتني نصفيننصف يحبك ..و نصف يتعذبلأجل النصف الذي يحبكأقول لك نعم ..و أقول لك لا ..أقول لك تعال ..و أقول لك اذهب ..أقول لك أحبك ..و أقول لك لا أبالي ..و أقول كلها مرة وحدة .. في لحظة واحدة ..و أنت وحدك تفهم ذلك كله ..و لا تجد فيه أي تناقضو قلبك يتسع للنور و الظلمةو لكل أطياف الضوء و الظل ...لم يبق ثمة ما يقال ..غير أحبك !! ...”
“أنت لا تشعر أبداً بكهولتك ما دمت لك أم. أن لفظ "ماما"وحده يكفي ليصون لك شبابك وصباك”
“لا تضعف، أتسمع ما أقول لك ؟ لا تضعف. وهذه الأشياء الأخيرة، التي قد تخلف في نفسك ذكرى أو تخلّف عاطفة، اتركها. لقد اجتزت القنطرة كلها وحدك، ولا حاجة بك الآن لأن ترى في العيون ذلك الأسف المستسلم. إنهم لا يفكرون فيك، وحتى لو قالوا لك شيئا فإنهم يعلمون أنفسهم. اترك كل شيء وراءك. وإذا استطعت ، لا تنظر إلى الخلف أبداً.”
“اخترقتني كـ الصاعقةفـ شطرتني نصفين !نصف يحبك،ونصف يتعذب لأجل النصف الذي يحبك”