“لقد اخترقتني كصاعقةوشطرتني نصفيننصف يحبك ونصف يتعذبلأجل النصف الذي يحبكأقول لك نعموأقول لك لاأقول لك تعالوأقول لك اذهبأقول لك لا اباليوأقولها كلها مرة واحدة في لحظة واحدةوانت وحدك تفهم ذلك كلهولا تجد فيه أي تناقضوقلبك يتسع للنور والظلمةولكل أطياف الضوء والظل ...لم يبق ثمة ما يقالغير أحبك !!...أنت”
“أقول لك نعموأقول لك لاأقول لك تعالوأقول لك اذهب أقول لك لا اباليوأقولها كلها مرة واحدة في لحظة واحدةوانت وحدك تفهم ذلك كله ولا تجد فيه أي تناقض وقلبك يتسع للنور والظلمةولكل أطياف الضوء والظل ... لم يبق ثمة ما يقال غير أحبك !!...”
“لا تصدق حين يقولون لك انك في عمريفقاعة صابون عابرة ...لقد اخترقتني كصاعقةو شطرتني نصفيننصف يحبك ..و نصف يتعذبلأجل النصف الذي يحبكأقول لك نعم ..و أقول لك لا ..أقول لك تعال ..و أقول لك اذهب ..أقول لك أحبك ..و أقول لك لا أبالي ..و أقول كلها مرة وحدة .. في لحظة واحدة ..و أنت وحدك تفهم ذلك كله ..و لا تجد فيه أي تناقضو قلبك يتسع للنور و الظلمةو لكل أطياف الضوء و الظل ...لم يبق ثمة ما يقال ..غير أحبك !! ...”
“اخترقتني كـ الصاعقةفـ شطرتني نصفين !نصف يحبك،ونصف يتعذب لأجل النصف الذي يحبك”
“لا تسلني لماذا أصمت حينما تناديني !لا أستطيع أن أقول لك في وقت واحد , في كلمة واحدة : وحدك عالمـي .. عمياء حتى يبزغ وجهك , خرساء حتى تناديني ,”
“انني مثلك بكل سموك ووضاعتك ونزواتك وشهواتك وانت لاتستطيع قمعي بسطوة المجتمع او القانون واذا كان ذلك يضايقكك من الافضل لك ان تفتش عن خاطبة تجد لك عروسا لم يقبل فمها الا امها”
“قدري؟ أبسط لك كفي لا لتقرأ، بل لتكتب في راحتها، ما شئت من النبوءات والكلمات، وترسم فيها ما .. يحلو لك من الخطوط والدروب والرموزبوردتك .. أو بسكّينك ..!”