“لا توجد وسيلة لنتحقق أي قرار هو الصحيح، لأنه لا سبيل لأي مقارنة. كل شئ نعيشه دفعة واحدة، مرة أولى ودون تحضير. مثل ممثل يظهر على الخشبة دون أي تمرين سابق. ولكن ما الذي يمكن أن تساويه الحياة إذا كان التمرين الأول هو الحياة نفسها؟ هذا يجعل الحياة شبيهة دائمًا بالمخطط الأولي لعمل فني، ولكن حتى كلمة "مخطط" لا تفي بالغرض، فهي تبقى دائما مسوّدة لشئ ما، رسما أوليًا للوحة ما. أما مخطط حياتنا فهو مخطط للاشئ ورسم أولي دون لوحة.”
“لا يمكن للانسان أبدا أن يدرك ماذا عليه أن يفعل لأنه لا يملك الا حياة واحدة لا يسعه مقارنتها بحيوات سابقة ولا اصلاحها في حيوات لاحقة....لا توجد أي وسيلة لنتحقق أي قرار هو هو الصحيح لأنه لا سبيل لأية مقارنة ،كل شئ نعيشه دفعة واحدة مرة أولي ودون تحضير . مثل ممثل يظهر علي الخشبة دون أي تمرين سابق .ولكن ما الذي تساويه الحياة اذا كان التمرين الأول الحياة نفسها ؟ هذا ما يجعل الحياة شبيهة دائما بالخطوط الأولي لعمل فني،ولكن حتي كلمة خطوط أولي لا تفي بالغرض . فهي دائما تبقي مسودة لشئ مارسما أوليا للوحة ما. أما الخطوط الأولي التي هي حياتنا فهي خطوط للاشئ ورسم دون لوحة”
“الحياة الإنسانية لا تحدث إلا مرة واحدة، ولن يكون في وسعنا أبدا أن نتحقق أي قرار هو الجيد وأي قرار هو السيئ، لأننا في كل الحالات لا يُمكننا إلا أن نقرر مرة واحدة. لأنه لم تعط لنا حياة ثانية أو ثالثة أو رابعة حتى نستطيع أن نقارن بين قرارات مختلفة.”
“و أن العقبات لا تحول دون النجاح ، و كثيرا ما تكون الدافع القوي له و أن المهم دائما هو أن نشترك في مباراة الحياة بكل طاقتنا لكي نكون من الفائزين لأنك لن تفوز في أي مباراة إلا إذا كنت من اللاعبين أما الانسحاب قبل أن يبدأ اللعب فلا يحقق سوى الحسرة”
“علماء الإدارة يؤكدون دائمًا أن أول ما يجب عمله في أي مشروع في الحياة -إذا أُريد له النجاح- هو تحديد الهدف بوضوح”
“فالإختيار دائماً إختيارك. ما هو العالم الذي تريد أن تراه اليوم؟ الفرصة هي ذهب الحياة، وهي كل ماتحتاجة حتى تكون سعيداً، فهي الحقل الخصب الذي تنمو فيه كشخص ، والفرص مثلها مثل تلكالجزئيات الكمية دون الذرية التي لا تبرز إلى الوجود إلا حينما يراها ملاحظ، ولهذا فإن فرصتك سوفتتضاعف لو أنك اخترت أن تراها.”