“ما بين ضفتين أسافر // ما بين دمعتينيحملني الحنين إلى بلد حميم وطلقتينويسفّرني الهواء الى امرأة دافئة منذ عام أكتبها وتمحوني في لحظتين”
“يبدو أننا نمضي العمر بين لحظتين تتكرران باستمرار، صرخة الولادة وشهقة الموت وعيوننا ما تزال مفتوحة على الدهشة”
“أجمل ما في الدنيالذة الضعف بين يدي الخالقو أجمل ما في الآخرةلذة النظر إلى وجهه الكريم”
“بين الاف الضاحكين في هذه اللحظه يوجد على الاقل شخص واحد كان يفكر في الانتحار منذ عام.”
“قد مر عام منذ كان لقاؤنا أو ربما عامانإني نسيت العمر بعدك والزمانكل الذي ما زلت أذكره لقاء حائروأصابع نامت عليها مهجتانو لقاء أنفاس لعل رحيقهاما زال يسري حائرا بين.. الرمالوالموج يسمع بعض ما نحكي و يمضي.. في دلال”
“وبرغم ذلك، لست من الحماقة لأقول إنني أحبتك من النظرة الأولى. يمكنني أن أقول إنني أحبتك، ما قبل النظرة الأولى.كان فيك شيء ما أعرفه، شيء ما يشدني إلى ملامحك المحببة إليّ مسبقاً، وكأنني أحببت يوماً امرأة تشبهك. أو كأنني كنت مستعداًَ منذ الأزل لأحبّ امرأة تشبهك تماماً.كان وجهك يطاردني بين كلّ الوجوه، وثوبك الأبيض المتنقّل من لوحة إلى أخرى، يصبح لون دهشتي وفضولي”