“كلّ موتٍ سابقٍ في ليلٍ دامس لابُد له من حياةٍ آتية في صُبح مُشرق، بهذا خاطبتُ نفسي وأنا أنتشي للنّور القادم من السّماء”
“لابُد من مَغيب يُنذِر بأن النهاية ليست في بهاء البداية ورونقها وقوتها”
“تعلمت من الحياة أن لا أتعب نفسي في شرح وجهة نظري لشخص ليس له إستعداد نفسي لفهمها”
“يا عجبا لضمير المرأة يظل في ليل دامس من ذنوبها ثم تلمع له دمعة طاهرة في عينيها فتكون كنجمة في القطب.. يعرف بها كيف يتجه وكيف كان ظلاله.. وكأن الله ما سلط الدموع على النساء إلا لتكون هذه الدموع ذريعة من ذرائع الإنسانية تحفظ الرقة في مثال الرقة كما جعل البحار في الأرض وسيلة من وسائل الحياة عليها تحفظ الروح والنشاط لها”
“فيا رب من أجل الطفولة وحدها__أفض بركات السلم شرقاً ومغرباوصن ضحكةَ الأطفالِ ياربّ إنها__إذا غرّدتْ في موحش الرمل أعشباوياربّ حببْ كلّ طفل,فلا يرى__وإن لَجّ في الإعنات وجهًا مقطّباوهيّئ له في كل أمرٍ صبابةً__وفي كلّ لُقيا مرحباً ثم مرحبا!”
“أنا غالباً أعبر عن جزء مما في نفسي من الغضب وعن كل ما في نفسي من الفأل والرضا.. وأنت؟”