“الرجل يرى وهو يحتضراحتمالات الموتقلبي يتأرجح مع العالموقد صرتُ ذلك الشيء الأخيررجلٌ يتعلم الغناء”
“كل إنسان على عقله إطار يحد من تفكيره, والإنسان لا يستطيع أن يرى شيئاً إلا إذا كان ذلك الشيء واقعاً في مجال هذا الإطار .”
“إنني أعلم أن ثمة شعوراً غامضاً يود ألا يكون للمرأة حق في أي شيء اللهم إلا خدمة الرجل.. هذا الإدعاء بمصادرة نضف الإنسانية في سبيل راحة النصف الأخر، لينطوى على رعونة وظلم في آن معاً، فكيف تطيب الحياة لإنسان يعيش جنباً إلى جنب مع مخلوق يشاطره تفكيره وشعوره مشاطرة كاملة، وهو يحرص على إبقائه منحطاً يرى الجهل دون الاهتمام بالموضوعات الراقية كأنما في ذلك سحره وفتنته”
“أشكو إلى الله الزمان فصرفُهُ * أبلى جديد قواي وهو جديدُمِحَنٌ إلىًّ توجهتْ فكأنني * قد صرتُ مغناطيس وهي حديدُ”
“تشعر بارتعاشٍ في صوتها. تعيد الغناء في كل مرة يمر من أمامها : هذا الرجل يتمشى على أحبالها الصوتية !”
“إن الرجل الذى يرى فى الله عوضا عن كل فائت، ينظر إلى عرض الدنيا وشئون الأقربين والأبعدين نظرة خاصة، نظرة من يحكم عليها من أعلى، لا من تتحكم فيه وهو دونها أو وراءها...!!”