“وليس الخلد مرتبة تلقى ... وتؤخذ من شفاه الجاهلينا”
“ويا وطني لقيتك بعد يأس.. كأني قد لقيت بك الشبابا”
“على قدرِ الهوى يأْتي العِتابُ ومَنْ عاتبتُ يَفْديِه الصِّحابُألوم معذِّبي ، فألومُ نفسي فأُغضِبها ويرضيها العذابولو أنَي استطعتُ لتبتُ عنه ولكنْ كيف عن روحي المتاب؟ولي قلب بأَن يهْوَى يُجَازَى ومالِكُه بأن يَجْنِي يُثابولو وُجد العِقابُ فعلتُ، لكن نفارُ الظَّبي ليس له عِقابيلوم اللائمون وما رأَوْه وقِدْماً ضاع في الناس الصُّوابصَحَوْتُ، فأَنكر السُّلْوان قلبي عليّ، وراجع الطَّرَب الشبابكأن يد الغرامَِ زمامُ قلبي فليس عليه دون هَوى ً حِجابكأَنَّ رواية َ الأَشواقِ عَوْدٌ على بدءٍ وما كمل الكتابكأني والهوى أَخَوا مُدامٍ لنا عهدٌ بها، ولنا اصطحابإذا ما اغتَضْتُ عن عشقٍ يعشق أُعيدَ العهدُ، وامتد الشَّراب”
“يا نعيمي وعذابي فى الهوىبعذولي فى الهوى ما جمعكموقعي عندك لا أعلمه آه لو تعلم عندي موقعك”
“أليسَ في الموت أقصى راحةِ البالِ؟”
“وإذا اصيب القوم في أخلاقهمفأقم عليهم مأتماً وعويلاً”