“القلاع الانثوية لا تؤخذ عنوة و لا عند أول إمكـآنية و لا في جنح الظلام ... ذلك فعل قطّـآع الطرق لا الفرسآن”

“سدًى تنتظرين.لا الحبّ يستطيع من أجلك شيئًا و لا النسيان. لا زوارق في الأفق.. غادري مرفأ الانتظار.هو لن يعود طالما أنت في انتظاره.أنت لن تكسبيه إلّا بفقدانه لك. و لن تحافظي عليه إلّا بحرمانه منك.ثمّة رجال لا تكسبينهم إلّا بالخسارة. عندما ستنسينه حقًّا، سيتذكّرك. ذلك أنّنا لا ننسى خساراتنا !”

“لن يكون هناك من استعراض عسكري، و لا من استقبالاتن و لا تهاني رسمية.سيكتفون بتبادل التهم..و نكتفي بزيارة المقابر.غدا لن أزور ذلك القبر.. لا أريد أن اتقاسم حزني مع الوطن. أفضل تواطؤ الورق،و كبرياء صمته”

“ابتعدي عن رجل لا يملك شجاعة الاعتذار .. ،حتى لا تفقدي يوماً احترام نفسك .. ،و أنتِ تغفرين له إهانات و أخطاء في حقكِ ، لا يرى لزوم الاعتذار عنها .،سيزداد تكراراً لها .. و احتقاراً لك .. !!”

“اسألها:- أيكون مات لا قدّر الله ؟تردّ بإحراج:- لا.. رقمه يدقّ!- ربما أصيب من غير شرّ بالعمى ؟تجيب باستحياء:- لا هو دائم التواجد على الإنترنت.- و منذ متى لم يستيقظ من سباته الشتويّ و يهاتفك ؟تمتمت:- آخر مرّة كلّمني كانت في 6 حزيران عند الساعة الرابعة عصرًا...- أوتعتقدين أنّه يحفظ اليوم و الساعة التي كلّمك فيها لآخر مرة منذ سبعة أشهر ؟ترتبك:- لا أدري..”

“لقد وُجِدَ الحبّ لنتحدّى به العالم لا لنتحدّى به من نحبّ، و وُجِدَ ليبني و يجمّل و يسند، لا ليهدّ و يبشّع و يدمّر.”

“أكرة مواسم الوداع . الذين نحبهم لا نودعهم ,, لأننا في الحقيقة لا نفارقهم لقد خلق الوداع للغرباء ... و ليس للأحبه”