“كيف يمكن العيش في الحاضر عندما لا يكون هناك أحد في هذا الحاضر معي؟ ..لا أحد يتقاطع معك ، ولا أحد يستطيع الرد على أسئلتك ، إنّ الحاضر مصنوع من متعة تصادم جسدين غير سماويين في اندماج سماوي.”
“إنني لا أحيا في ماضيَّ، ولا في مستقبلي. ليس لي سوى الحاضر، وهو وحده ما يهمني. إذا كان باستطاعتك البقاء دائمًا في الحاضر، تكون عندئذ إنسانًا سعيدًا.”
“إنني لا أحيا في ماضيّ ولا في مستقبلي. ليس لي سوى الحاضر، وهو، وحده ما يهمني. إذا كان باستطاعتك البقاء دائما في الحاضر؛ تكون عندئذ إنساناً سعيداً.”
“لا أحد يدركُ كُـنْـهَ السؤالسوى موغلٌ في الغيابولا أحد يستحق اللحاقَ بنيزكِ أخبارِنا غير أحلامنا الكاذبةلا أحدْ،لا أنتَ في عتمة النص ولا فهرسٌ في كتابٍولا فضةٌ ذائبة”
“إنّ الحاضر لا زمن له. وحده القلم هو الذي يستطيع أن يستدعي الماضي ويجعله حاضرا. تظل الكلمة مكتوبة, فيظل الحاضر قائما.”
“أنت صديقي عندما أنادي كل الأصدقاء ولا أحد يأتي عندما أذهب إلى كل الأصدقاء ولا أجد أحدًا تكون أنت في طريقك إلي أو بانتظاري أمام بيت البيت أنت صديقي عندما لا يؤمن بي أحد عندما لايصدقني أحد عندما أصيح بأعلى صوتي ولا أحد يسمعني عندما أهرف بما لا أعرف”