“حاجتي قليلة لأكون أنا أو أي شيء آخر , قلّما أجد رأسي وأقول يمكنني أن أبيت بلا سقف . لا أجد كبريائي وأقول أنهض بدون عمودي الفقري . لا أجد غضبي وأقول أتدفأ بلا حطب وأقول سأكون سيّداً بعد ذلك , أما الآن فأحبك وأعرف أن هذا تعب في صدري.”
“لأنني لا أستطيع أن أكتب وأقول كل شيء. هذا يحتاج إلى عملية بوح، وللبوح شروط.”
“وأقول : ما دمت أنا لا أحب أن أرحل وأنت لا تحبين , فلماذا أرحل ؟ وتقول : لست أدري !”
“لم أجد حِكمة في أن أكون في حالة غضب بلا قضية.”
“أشياءً كثيرة .. أتغاضَى عنها ، وأقول لها - عـفـواً - آدميتي لا تسمح .”
“تعلمت لأجلك لُغة الصمت ،كي لا اُعآتبك وأقول بـِ مراراهأنك [ خذلتني ] ..!”