“المصطلحات تاتي لكنها لا تستقر كما يراد لها أحيانا , أي بوصفها ناقلة أمينة لما صيغت في موطنها الأصلي سواء كان معرفة أو متعة فنية , وإنما يعتريها تحول عميق أحيانا لا يملك الناقل أو المتلقي أن يتحكم فيه بالكامل”
“في داخل كا منا جزء ميت قد لا نعرف أحيانا ماهو. ربما كان الجزء بقايا منا نحن, أو بقايا تجارب مضت فما عدنا نذكرها. وربما كان الجزء تجربة لا تزال نعيشها دوم أن ندرك أن التجربة ذاتها ميتة لا فائدة ترتجى منها!”
“في داخل كل منا جزء ميت قد لا نعرف أحيانا ما هو. ربما كان الجزء بقايا منا نحن، أو بقايا تجارب مضت فما عدنا نذكرها .. و ربما كان الجزء,, تجربة لا نزال نعيشها دون أن ندرك أن التجربة ذاتها ميتة، لا فائدة ترجـى منها.”
“ إننا باستعراضنا آراء ابن خلدون لا نعني أننا نؤيدها أو نؤمن بها ونحن لا يجوز أن نغالي في تقدير ابن خلدون إلى الدرجة التي نعتبر فيها جميع آرائه صحيحة ليس فيها خطأ أو نقص. الواقع ابن خلدون كغيره من عظماء المفكرين والعباقرة يصيب أحيانا ويخطء أحيانا أخرى”
“وإنما هكذا هي الحياه لوحة لاتتم وانشوده لا تكتمل.. وسيمفونية مبهجة أحيانا .. وشجية أحيانا..وناقصة غالبا.. لكن الامل في الله وفي رحمته لا ينقطع أبدا”
“الناصرية هي المصرية كما ينبغي أن تكون… أنت مصري إذن أنت ناصري… حتى لو انفصلنا عنه (عبد الناصر) أو رفضناه كشخص أو كإنجاز. وكل حاكم بعد عبد الناصر لا يملك أن يخرج على الناصرية ولو أراد إلا وخرج عن المصرية أي كان خائنا”