“لم تعد تتحمل الحياة فى المنطقة الرمادية .. إما أن تتحقق المخاوف أو تتبدد .. مهما تكن قسوة الحقيقة فهى أرحم من الاوهام”
“ان الاوهام كما تخدعك تؤنسك , أما الحقيقة الباردة الصارمة فهى تلقى بك فى وحشة قاسية”
“يقولون أن الحياة لم تكن يوماً بحثاً عن الصدق,ولكن لاجتراح أكبر عدد من الكذبات لئلا نواجه بشاعة الحقيقة.”
“ما الذي يوازن بين العتمة والنور في هذه الحياة؟ هل هناك منطقة وسطي بينهما ، لنسمّها المنطقة الرمادية، أو منطقة الظل؟ أيمكن لواحدنا أن يقف فيها، طويلاً، تلك البقعة الباهتة المراوغة، فلا يُساءَل ، أو يلفت إليه الانتباه؟”
“وما من امرأة يا ولدي تستطيع أن تحيا بغير حب، فهي إن لم تكن فى حب قائم، فهي في انتظار حب جديد، وإلى أن يأتي الحب الجديد فهى تجتر -فى ساعات وحدتها- حبًا قديمًا وتستدفئ بذكراه.”
“كأنّ الحقيقة لم تعد مهمة أبدا عند البعض، فهو ضد الحقيقة أحياناً إذا علم أن من يختلفون معه طوال الوقت، كانوا مع الحقيقة”