“ذات جنون ، أهديتني نجمة ، سميتها باسمي وقدمتها لها على قطعة سماوية .! طبعت على قلبها حروف أسمائنا . . لا زلت أراها كل مساء تبتسم لي من بعيد .. أظن أنها تشتاقنا وتشتاق ذلك المساء ! و أنا مثلها !”
“الرسائل التي نكتبها ذات حنين ، و ننزف على سطورها كل مشاعرنا ، و نغرقها ببحر من العطر و الدموع ، من الجيد أنها لا تصل ! حتى لا يظهر لهم حجم انكسارنا بدونهم !”
“أنا شخصياً لا تعني لي نهايات الأعوام شيئاً مثيراً للشجن , و دائماً أنظر إلى السنة على أنها حلقة دائرية أصلاً , ليس لها بدايات ولا نهايات , لأن هذا هو الشكل الحقيقي للزمن”
“اعزف لي هذا المساء.. أنا بحاجة لأن أفقد توازني على موسيقاك.”
“لا أظن أنني أستطيع أن أقف على أقدام أحلامي ، متعبة من كل شيء !”
“امرأة صارمة.. جامدة القلب.. لا تبتسم، فهل امتدت قسوة قلبها إلى أحشائها فصارت أرضاً حجرية لا تُثمر فيها بذور.. أم تحجّر قلبها حسرة على غياب الخلف؟”