“للقِراءةِ سِحْرٌ رَهِيْب في تَفْتيت صُخُور العَقَبَات لِتَصِل بِك إلىْ اللانِهَايّة ~”

“أنتَ حيْنَ تَقْرَأ ، فإنَّك تَفْتَح الآفَاق أمَامَ عَقْلِك لِيَجْد مَفَاتِيح الأمُور وتَدَابِيرِها .. لِتَصْل إلىْ حَيّثُ تُريد ~”

“أحيانا ... نبذل قصارى الجهد في حياتنا كي نتمكن من العثور على إجابات عن أسرار هذه الحياة، لنكتشف أنه لا جواب”

“ضع في اعتبارك دائما ~مهما كانت درجة قرابتنا من أصدقائنا، ومهما كانوا لا ينتظرون المقابليجب: أن نضع عطاءاتهم أمام أعيننا، ونتذكر أن أصدقائنا أيضا لهم أحاسيس ومشاعر”

“إنَّ أطرف ما قد تجده في مدمني القراءة ~أنهم دائما يرغبون بتكديس المزيد من الكتب ، فلا غرابة أبداً: أن تجد كتاباً على السرير وآخر فوق المنضدة ... والمزيد فوق طاولة الطعام”

“ضع في اعتبارك دائما ~أنه لكل الأشياء من حولنا تواريخ انتهاء مدونة، وأعمار افتراضية: هواتفنا، سياراتنا، أكثر مشاعرنا حميمية، حتى علاقاتنا الاجتماعيةتصبح بعدها، غير صالحة للاستعمال ...بل ضارة حد الألم، وأحيانا حد الموت”

“ليس من حقنا أبدا ~أن نحكم على الناس وفقا لتخمين نواياهم، فالله وحده أعلم بما تخفيه القلوب”