“سعادتها كانت دائما سريعة العطب,كأجنحة الفراشات. كلما حاولت الامساك بألوانها,انتهت بهجتها غبارا بين اصابعها.”
“تجلس دائما علي المرجيحة المعلقة بين القمتين..فكل سعادة تحمل نذر تعاستها،و كل تعاسة تحمل بشائر سعادتها !!”
“مال إليها وقبلها قبلة جافة سريعة انتهت قبل أن تبدأ”
“كلما حاولت نسيانك، تذكرتك أكثر”
“ﻹنها تخاف المرتفعات،، لم تثق أبدا في قمة السعادة..ولا قمة التعاسة.تجلس دائما علي المرجيحة المعلقة بين القمتين..فكل سعادة تحمل نذر تعاستها،و كل تعاسة تحمل بشائر سعادتها !!”
“كانت تدرك بان الكلمات تختار من يحتضنها والروح تستكين لمن يحتويها وهى ما كانت إلا روح شاردة في أثير الحياة لا تريد إلا أن تستكين في هدوء بين يدي من يستطيع أن يفهمها ويدرك معنى أن تشتاق روح مرهقه للأمانفدائما ما كانت حكاياتها ينقصها سطور وحروف وكلمات وشخصيات وفصول كلما حاولت أن ترويها لشخص ما”