“بَـلغني أيُـها المَلك التَعيسذو الرأي البئيسأنَّـك رَغم الجَـاه و السُلطانو طَقم حاشيتك السُطلانلم تنفك عنك عقدة الأنَــا و النبـاحمُترفٌ مُفرغٌ من صَـلاحلياليك لـزوالالحـَـال و إن مَـالبَـقائُـه صدقنـي مُـحالأما شهرزادالإحبـاط عليها زادو أدركت قبل الصبـاحأنه لـن يُـجدي في أذنيك مُـباح”
“حَـبيبي و إن سَـألوك عني يوماً قُـل لهُـم و من دوُن تـردد : تُـحبني أنَــا”
“وَ رَغم إنِّـك صَـادق أويفي كِـذبك عَليّـافي إنّـِك بتحبني..و أنَــا صَـادقة جداًفي تمثيلي إني بصَدقك.( حَبيـتَـك )”
“أنَــا و أنتَ من اليمين و من اليسَــار..حـ ر ف ~ فـ ر حـ”
“زي إحساس مُـهرج في سيـرك ؛ مداري حُـزنه بألوان بهجـة ؛ و حـاطط كُـل خيبته و يَــأسُـه في نُـكتة”
“لأ . لأ .أنَــا مش عَـايزة حُب و السَـلام من أي حَـد .أنـا عايزة الحُـب منك إنتَ و بس .”
“من غير ما تسـألني مَـالِـك ؛اُحضني و بَـس”