“كنت يوما ما اجمل احلامي وانا اشدد على _كنت_والان حتى اجمل احلامي بك اشعر بها ك كوابيس تخنقني وتقبض على انفاسي كم اتمنى ان انتزعك مني وبقوة كم اتمنى ان اكرهك كم...وكم...وكم...”
“لا أستطيع ابتلاع الشوق و الحنين و الكلمات فأثرثر بها هنا ♥ على أمل مني أن تصلك يوما !”
“أعذرني سيدي:"آسفة أنا أحبك".. وأَعلم جيداً كم تحبني ..وكم أتوغل بداخِلك .!.لكنني أعلم أيضاً نهايات العِشق الأليمة.. وطقوس الحُزن عليه ..وقَسوة فراقه ..لذا قررت أن لا أسمح لنفسي أن أتورط في إحدى قصص الحُب أبداً..سأكتفي بحمع ما أملك من ذِكريات في أرصدة الفَرح معك ..وسأمضي..!! فأنا لا أستيطع أن أسمح للفراق أن يُسيرني كَما يشاء..!!لذا سَتكون الكلمة الأخيرة لي ..”
“رسالة ما قبل الرحيل إليك سيدي رسالتي الاخيرة .. يعلم الله كم احببتك ،ويعلم الله كم اشتقتك ، ويعلم الله كم انفقت من عمري انتظرك ، يشهد الله انني بكيتك كما لم أَبكِ احد من قبل ، ودعيت الله لك كما لم أدعوه لاحد من قبلك ، حلمت بك ليال عديدة ، وهذيت بك مرات عديدة ، وكتبت لك دون أن تقرأني مرات عديدة ، وناديت باسمك إلى ان بُحَ صوتي، لكنك ما أحببتني يوماً..وما أحسست بي يوماً..وما شعرت بي يوماً..وما فكرت بي يوماً..وما انتظرتني يوماً..وما خطرت لك في بال يوماً.. وكأنك أغلقت كل أبواب قلبك دونك ودوني..أغلقت قلبك عن جنوني بك..وهيامي بك..وولعي بك..أغلقت كل الأبواب التي كانت لتجمعني بك..تجاهلت كل ما بداخلي واتهمتني بالجنون .. نعم مجنونة أنا لوقوعي في شباك حبك..مسجونة في قصر اوهامك..مخذولة أنا بك ..مخذولة بصمتك..مخذولة بهدوئك..مخذولة بصممك..مخذولة ببرودك..مخذولة بكل ما هو متعلق بك.. رسمتك يوماً في قلبي في ابهى حُلة.وأسكنتك عرشا لم يسكنه أحد قبلك..فدست قلبي..وشوهت جدران حبي بعبثك..وحطمت مشاعري \والقيت كل ما هو باقٍ لي من نفسي في ضريح الفراق.. لست أعاتبك بكلامي..ولا أطلب استرحامك بي..ولا استجدي شفقة منك..ولا ولن انتظر على عتبات بابك لتلقي علي بفتات حب..!! احتفظ بالفتات لنفسك ابنة عز أنا ما أَعدتُ أن أَربى على الفتات..مشفقة انا على حالك..مشفقة عليك عندما ستمد يدكَ لتلتقط ذاك الكتاب..الذي احببتك به..!وانتظرتك به..!وتألمت بسببك به..!وغضبت عليك به..!وصرخت في وجهك به..!وجملتك به..!وشوهتك به..!وكرهتك به..!مشفقة انا عليك لحجم خسارتك..!ستمسك كتتابي ذاك..!وستصافح فصول حبي لك..!ومراحل جنوني بك..!وستصدم لحجم الحب الذي أكننته لك..!وقدمته لك دون علمك على اطباق من الياسمين..!فركلته بغباءك ارضا..!وفقدت انثى لن تجد لها مثيلا..! لن تجد مثلي من تهتم بك ، وتسهر لك، وتكتب لك، وتجن بك، احتفظ بكتابي ليذكرك بخيباتك..وخساراتك التي كان آخرها أنا..وأقرأه على نفسك كتعويذة في أوقات حزنك..لتجد لنفسك مبررا للبكاء والنحيب والجنون..ستخرج من منزلك صَرِعا..حافي القدمين تبحث عني في شوارعٍ..ملأتها بضحكاتي ودموعي وحزني وفرحي..وستجد كل ما يذكرك بي الا انا..لن تجدني ، فقد اقلعت من عالمك ولن تستطيع اللحاق برحلتي أبداً.. ستصرخ باسمي …ستناديني سترتسم لك صورتي في وجه كل أُنثى تلتقيها عندها حقا ستبكيني..ستركع على قدميك راجيا الله ان يعيدني اليك..ولكن ما من سبيل فأنت من رفضت نعمة مَنَّ الله عليك.وسيحرمك الله منها للابد.. ستعود لمنزلك مخذولا..مهموما..مقهورا..مجروحا..ستركض لغ”
“جئت تهدهد على قلبي الفرح ، تسقيني من بحار كانت يوما ما بعيدة يموت قلبي شغفا للوصول إليها . . أنت الوحيد الذي زرع في كفي زهرة و ابتسامة .! بينما كان الآخرون يحاول سرقة أناملي والبحث عن هفواتي . . ذات وصال همست لي بتنهيدة عشق .! لم تكن أول كلمة اسمعها ..لكنها كانت مختلفة .. هادئة ، دافئة كنجمة صادقة ك موجة ..! لم تكن الأكثر وسامة ..كنت الأكثر قربا حتى في أيام بعدك حين استيقطت يوما على صوتك .. غنت طيور قلبي فرح و ولد الربيع في ذاكرتي أول أطفاله ..”
“و لازلت مثل جميلع الفتياتاتمنى ان يأتى فارس احلامى بحصان ابيضو يخطفنى و نرحل عن هذا العالمو ايضا اتمنى لو نعيش سويا على جزيره ليس بها سواناو نستيقظ على صوت العصافيرو نعيش بين الخضرهياله من جو هادئ و رومانسىيرى البعض ان هذا جنونو لكنى اراه من اجمل ما يكونو عندما اتمنى هذااغمض عيناى و لا ارى سواهكم اتمنى لو ان يتحقق حلمىاحبــــــــــــكـٌ”
“في هذه اللحظة الصعبة كم أود أن أرتمي بابك يا الله فتأخذ بيدي إليك”