“ لماذا هناك دائمًا خيط من الخوف في قماش الطمأنينة؟ ”
“لا يهم أي درجة من الطمأنينة أصل إليها، هناك دائمًا جزء مني، يجفل من كل شيء، كغزال بري.”
“لماذا نُفكر دائمًا في نهايات الأشياء رغم أننا نعيش بدايتها !!؟ هل لأننا شُعوب تعشق أحزانها ؟ أم لأننا من كثرة ما اعتدنا من الخوف أصبحنا نخاف على كل شيء ، ومن أي شيء !حتى أوقات سعادتنا نخشى عليها من النهاية !”
“لا توجد سعادة في هذه الدنيا، ولكن هناك الطمأنينة والإرادة.”
“لماذا يبدو لي أن صوت الأمهات يأتي دائمًا من بعيد !”
“هناك دائمًا أشباهي من الرجالكلما رأيتُ أحدهمأو تذكرتُ صورتهأتوارى خجلاً”