“يا حارس البوابة الشرقية انتبه .. ولتقرع الطبول .. ولينشر الشراع.. ولننزل البحار والوهاد والقفار .. ولنصعد القمم .. وليبدأ الزمن”
“انتبه إلى يسارك إنه يمين !إليك يا حافي القلب، فوحدك لا تكذب ، انتبه إلى المؤمنين إنهم كفار . انتبه إلى المتزوجين ليسوا أزواجا . انتبه إلى الصلاة لا تصلي . انتبه إلى الأسماء إنها غيرها ..انتبه إلى الفقهاء إنهم يكتبون الله وهم لا يعرفون قراءته .. انتبه إلى العشاق إنهم يلهون ،والقلب لا يلهو بعشقه يا حافي القلب، إنه يموت به فحسب . لم يمت عاشق بعيدا عن قلبه قط , إنه يموت بعيدا عن قبره فحسب .. لم يبق عاشق ولا مؤمن . كلنا نكذب في عشقنا وفي إيماننا .. لا سماء هنالك ولا قلوب ..انتبه للتاريخ إما أنبياء لله،أو لصوص لله ..هذه حيرة الوجود .”
“يا حارس السجن ليه خايف من المسجونهي الحيطان اللي بينا قش يا ملعونو لا السلاسل ورق و لا السجين شمشون”
“،المرفأ المنشود لاح،أفرغ شراعك يا غريب من الرياح!لملمه .. كم ود الشراع لو استراح ..لو استراح”
“أهواك يا وطني..فلا الأحزان أنـستني هواك ولا الزمن”
“ابسألك ... حنا نعيش اللحظه والا نعدها ... نركض على سطور الزمن ... ونقرا من كتاب الزمن ... صفحه ... عشان الصفحة اللي بعدها ... أجمل من نجوم السما ... إني أنا وانتي ... انتساءل ... يا ترى ... يا ترى وش بعدها”