“لا تبحثي عني خلال كتاباتي شتان مابيني وبين قصائدي أنا أهدم الدنيا ببيتٍ شاردٍ وأعمر الدنيا ببيتٍ شاردٍ”
“أنا ألـف أحبك.. فابتعدي عني.. عن نـاري ودخاني فأنا لا أمـلك في الدنيـا إلا عينيـك... وأحـزاني”
“تلومني الدنيا إذا أحببتهُكأنني أنا خلقتُ الحبَّ، واخترعتُهُأنني أنا على خدودِ الوردِ قد رسمتهُكأنني أنا التيللطيرِ في السماءِ قد علّمتهُوفي حقولِ القمحِ قد زرعتهُوفي مياهِ البحرِ قد ذوّبتهُكأنني أنا التيكالقمرِ الجميلِ في السماءِقد علّقتُه”
“أسائل دائما نفسي: لماذا لا يكون الحب في الدنيا؟ لكل الناس .. كل الناس.. مثل أشعة الفجر... لماذا لا يكون الحب قي الدنيا؟ مثل الماء في النهر.. ومثل الغيم والأمطار, و الأعشاب والزهر... أليس الحب للإنسان عمراً داخل العمر؟؟؟”
“ما كل قياصرة الدنيا؟ما دمت معي... فانا القيصر”
“أيتها المدهشة كألعاب الأطفالإننى أعتبر نفسى متحضرا ..لأننى أحبك ..و أعتبر قصائدي تاريخية .. لأنها عاصرتك ..كل زمن قبل عينيك هو احتمال ..كل زمن بعدهماهو شظايا ..فلا تسألينى لماذا أنا معك ..!”
“أخاف أن تمطر الدنيا، و لست معيفمنذ رحت.. و عندي عقدة المطركان الشتاء يغطيني بمعطفهفلا أفكر في برد و لا ضجرو كانت الريح تعوي خلف نافذتيفتهمسين: تمسك ها هنا شعريو الآن أجلس .. و الأمطار تجلدنيعلى ذراعي. على وجهي. على ظهريفمن يدافع عني.. يا مسافرةمثل اليمامة، بين العين و البصروكيف أمحوك من أوراق ذاكرتيو أنت في القلب مثل النقش في الحجرأنا أحبك يا من تسكنين دميإن كنت في الصين، أو كنت في القمرففيك شيء من المجهول أدخلهو فيك شيء من التاريخ و القدر”