“إذا قرأت الكتب فاعرف حالك وانظر ما خاطبك فيها، فإن الأحوال محل الخطاب والذوات تحمله”
“وما عليَّ إذا ما قلتُ معتقدي * دع الجهول يظن الحق عدوانا”
“إذا ما التقَينا للوَداعِ حسِبتَنا لدَى الضّمّ والتعنيقِ حَرْفاً مشدَّدافنحنُ، وإن كنّا مثنّى شخوصُنا، فما تنظرُ الأبصارُ إلاَّ موحَّدا”
“السماع منشأ الوجود ، فإن كل موجود يهتز”
“طالَ شَوْقي لِطَفْلَة ٍ ذاتِ نَثْرٍ ٠٠"ونِظـــامٍ" ومِنْبَرٍ وَبَيانِمن بناتِ الملوك من دارِ فرسٍ، ٠٠ من أجلّ البلادِ من أصْبَهَانِهيَ بنتُ العِرَاقِ بنتُ إمامي، ٠٠ وأنا ضِدّها سَلِيلُ يمانيهلْ رأيتمْ، يا سادتي، أو سمعتمْ ٠٠ أنّ ضِدّينِ قَطُّ يَجتمِعَانِلو تَرَانَا برامة ٍ نَتَعَاطَى ٠٠ أكؤساً للهوى بغيرِ بنانِوالهوى بيننا يسوقُ حديثاً ٠٠ طيباً مطرباً بغيرِ لسانِلرأيتم ما يذهبُ العقلُ فيهِ ٠٠ يمنٌ والعراقُ معتنقانِكذبَ الشاعرُ الذي قال قبلي، ٠٠ وبأحجارِ عقلهِ قدْ رمانيأيها المُنكِحُ الثريّا سُهيلاً! ٠٠ عَمرَكَ الله كيْفَ يَلْتقِيَانِهيَ شاميَّة ُ، إذا ما استقلتْ ٠٠ وسُهَيْلٌ، إذا استهَلّ يَمَانِي”
“فِرْيةٌ منْهُ و مَكْرٌ ؛ فالبُكَا لَيْسَ محمودًا إذا لم يَنْفَعِ”
“عليَّ نحت القوافي من معادنا * وما عليَّ إذا لم تفهم البقر”