“لا تَعْذُلِ المُشْتَاقَ في أشْواقِهِ حتى يَكونَ حَشاكَ في أحْشائِهِإنّ القَتيلَ مُضَرَّجاً بدُمُوعِهِ مِثْلُ القَتيلِ مُضَرَّجاً بدِمائِهِوَالعِشْقُ كالمَعشُوقِ يَعذُبُ قُرْبُهُ للمُبْتَلَى وَيَنَالُ مِنْ حَوْبَائِهِ”
“لا تعذل المشتاق في أشواقه حتى يكون حشاك في أحشائه إن القتيل مضرجاً بدموعهمثل القتيل مضرجاً بدمائه”
“إنّي على شَغَفي بِما في خُمْرِهالأعِفُّ عَمّا في سَرابِيلاتِهَاوتَرَى المُرُوّةَ والفُتُوّةَ والأبُوّةَفيّ كُلُّ مَليحَةٍ ضَرّاتِهَاهُنّ الثّلاثُ المانِعاتي لَذّتيفي خَلْوَتي، لا الخَوْفُ من تَبِعاتِهَا”
“أرَقٌ عَلى أرَقٍ وَمِثْلي يَأرَقُ... وَجَوًى يَزيدُ وَعَبْرَةٌ تَتَرَقْرَقُ جُهْدُ الصّبابَةِ أنْ تكونَ كما أُرَى... عَينٌ مُسَهَّدَةٌ وقَلْبٌ يَخْفِقُ مَا لاحَ بَرْقٌ أوْ تَرَنّمَ طائِرٌ ...إلاّ انْثَنَيْتُ وَلي فُؤادٌ شَيّقُ جَرّبْتُ مِنْ نَارِ الهَوَى ما تَنطَفي ...نَارُ الغَضَا وَتَكِلُّ عَمّا يُحْرِقُ وَعَذَلْتُ أهْلَ العِشْقِ حتى ذُقْتُهُ ... فعجبتُ كيفَ يَموتُ مَن لا يَعشَقُ ”
“ذو العقلِ يشقى في النعيمِ بعقلهِوأخو الجهالةِ في الشقاوةِ ينعمُ”
“إنما تنجح المقالة في المرء إذا صادقت هوى في الفؤاد”
“أَعَزُّ مَكانٍ في الدُنَى سَرجُ سابِحٍوخَيرُ جَليسٍ في الزَمانِ كتـــــابُ”