“كن كما انت وسوف تهديك نفسك إلى الصراط”
“كن كما أنت .. وسوف تهديك نفسك إلى الصراط”
“فليكن كل منا كما تملي عليه طبيعته ﻻ أكثر.وسوف تدله طبيعته على الحق.وسوف تهديه فطرته إلى الله بدون جهد.كن كما أنت.وسوف تهديك نفسك إلى الصراط.”
“كُنْ كما أنت، وستهديك نفسك إلى الصراط”
“إنى لا أجد نصيحة أثمن من أن أقول ليعد كل منا إلى فطرته ، ليعد إلى بكارته وعذريته التى لم تدنسها لفلفات المنطق ومراوغات العقل .ليعد كل منا إلى قلبه فى ساعة خلوة.وليسأل قلبه ، وسوف يدله على كل شئ .فقد أودع الله فى قلوبنا تلك البوصلة التى لا تخطئ والتى اسمها الفطرة والبداهة .وهى فطرة لا تقبل التبديل ولا التشويه لأنها محور الوجود ولبه ومداره وعليها تقوم كل المعارف والعلوم." فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفًا فِطْرَةَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ " لقد جعل الله هذة الفطرة نازعة إليه بطبيعتها تطلبه دواما كما تطلب البوصلة أقطابها مشيرة إليه دالة عليه.فليكم كل منا كما تملى عليه طبيعته لا أكثر ،وسوف تدله طبيعته على الحق. وسوف تهديه فطرته إلى الله بدون جهد .كن كما أنت نفسك ... وسوف تهديك نفسك إلى الصراط.”
“لقد جعل الله هذه الفطرة نازعة إليه بطبيعتها تطلبه دوما كما تطلب البوصلة أقطابها مشيرة إليه دالة عليه.فليكن كل منا كما تملي عليه طبيعته لا أكثر .و سوف تدله طبيعته على الحق .و سوف تهديه فطرته إلى الله بدون جهد .كن كما أنت.و سوف تهديك نفسك إلى صراطك المستقيم .”